استضاف متحف الشارقة البحري الإطلاق العربي الحصري للمتحف والمعرض الافتراضي «تاريخ مشترك»، والذي يعد مشروعاً عالمياً هاماً يتميز بكونه الأحدث والأكثر جرأة، حيث تساهم فيه إدارة متاحف الشارقة كشريك إستراتيجي بالتعاون مع مؤسسة «متحف بلا حدود».
ويشهد المشروع، الذي يهدف لتعزيز الحوار الثقافي من خلال تبادل الفنون والتراث، مشاركة خبراء من 22 بلداً من العالم العربي، وتركيا، وأوروبا يعملون معاً لتقديم روايات مختلفة لتاريخهم المشترك من المنظور الخاص لكل منهم، وجعل استكشاف هذا التاريخ المشترك ممتعاً وتعليمياً.
ويمثل برنامج «متحف بلا حدود» منصة افتراضية تستضيف معارض متحفية على الإنترنت، تضم قاعدة بيانات مشتملة على معلومات عن آلاف القطع الأثرية مع منح المستخدمين إمكانية تكوين مقتنيات ومعارض شخصية. ويعتبر مشروع «تاريخ مشترك» الأحدث لدى البرنامج، وهو يهدف لاستكشاف العلاقات بين العرب والعثمانيين والأوروبيين خلال الفترة الممتدة من 1815 إلى 1918، والتي تعد فترة تاريخية هامة لايزال صداها يؤثر في العلاقات الدولية الحديثة في يومنا هذا.
وقد ساهمت إدارة متاحف الشارقة إلى جانب دعم المشروع إستراتيجياً منذ بدايته واستضافة مؤتمر الإطلاق الحصري اليوم، بتقديم مجموعات ومقتنيات تابعة لمتاحفها الرئيسية وذلك لعرضها ضمن قاعدة البيانات والمعارض الافتراضية، هذا بالإضافة إلى مساهمتها في تنسيق العديد من مواضيع المعارض، وأبرزها موضوع «الاقتصاد والتجارة».
ويضم الموقع الإلكتروني «تاريخ مشترك» عشرة معارض مختلفة تتضمن صوراً تاريخية وأعمالاً فنية ومصنوعات يدوية، من خلال قاعدة بيانات تشتمل على معلومات عن حوالي 3 آلاف قطعة معروضة، حيث يعد هذا المشروع تتويجاً لتعاون استمر لسنتين بين خبراء من العالم العربي، وتركيا، وأوروبا بذلوا الكثير من الجهد في البحث، والتحليل في تاريخهم المشترك.
ويشهد المشروع، الذي يهدف لتعزيز الحوار الثقافي من خلال تبادل الفنون والتراث، مشاركة خبراء من 22 بلداً من العالم العربي، وتركيا، وأوروبا يعملون معاً لتقديم روايات مختلفة لتاريخهم المشترك من المنظور الخاص لكل منهم، وجعل استكشاف هذا التاريخ المشترك ممتعاً وتعليمياً.
ويمثل برنامج «متحف بلا حدود» منصة افتراضية تستضيف معارض متحفية على الإنترنت، تضم قاعدة بيانات مشتملة على معلومات عن آلاف القطع الأثرية مع منح المستخدمين إمكانية تكوين مقتنيات ومعارض شخصية. ويعتبر مشروع «تاريخ مشترك» الأحدث لدى البرنامج، وهو يهدف لاستكشاف العلاقات بين العرب والعثمانيين والأوروبيين خلال الفترة الممتدة من 1815 إلى 1918، والتي تعد فترة تاريخية هامة لايزال صداها يؤثر في العلاقات الدولية الحديثة في يومنا هذا.
وقد ساهمت إدارة متاحف الشارقة إلى جانب دعم المشروع إستراتيجياً منذ بدايته واستضافة مؤتمر الإطلاق الحصري اليوم، بتقديم مجموعات ومقتنيات تابعة لمتاحفها الرئيسية وذلك لعرضها ضمن قاعدة البيانات والمعارض الافتراضية، هذا بالإضافة إلى مساهمتها في تنسيق العديد من مواضيع المعارض، وأبرزها موضوع «الاقتصاد والتجارة».
ويضم الموقع الإلكتروني «تاريخ مشترك» عشرة معارض مختلفة تتضمن صوراً تاريخية وأعمالاً فنية ومصنوعات يدوية، من خلال قاعدة بيانات تشتمل على معلومات عن حوالي 3 آلاف قطعة معروضة، حيث يعد هذا المشروع تتويجاً لتعاون استمر لسنتين بين خبراء من العالم العربي، وتركيا، وأوروبا بذلوا الكثير من الجهد في البحث، والتحليل في تاريخهم المشترك.