استطاعت فتاة عشرينيَّة أردنيَّة أن تشكل مجموعة مجسمات من الوجبات الشهيَّة التي تبدو للوهلة الأولى وكأنَّها وجبات حقيقيَّة خارجة للتو من المطبخ، لكن في الحقيقة هي ليست إلا أطعمة تم نحتها بالمعجون والصلصال بأشكال ثلاثيَّة الأبعاد وبشكل متقن ورائع.
واحترفت الأردنيَّة فرج جعفر مهنة تشكيل المجسمات منذ طفولتها لشغفها بالمعجون، حيث نشأت في بيئة فنيَّة جعلها تحترف مهنة تشكيل مجسمات بمعجون الصلصال وتبدع في نحت أشكال ثلاثيَّة الأبعاد كمائدة إفطار عليها أطباق من السفرة الشاميَّة التقليديَّة التي تتضمن طبقاً من البيض المقلي والمكدوس واللبنة البلديَّة مع الخبز إلى جانب إبريق وأكواب شاي، بالإضافة إلى العديد من الوجبات الشهيَّة، بشكل يوحي بأنَّها جاهزة للأكل.
وفقاً لـ«24»، أوضحت فرج أنَّها تتخذ من مواقع التواصل الاجتماعي فرصة للتعريف بفنِّ تشكيلها مجسمات صغيرة ثلاثيَّة الأبعاد، وتشير إلى أنَّها تحظى بإقبال متزايد حتى أصبح يتابعها نحو 11 ألف شخص على «فيس بوك» و«أنستغرام»، كما تشارك في العديد من المعارض الفنيَّة للتعريف بأعمالها الفنيَّة التي تثبت أنَّ الشباب العربي قادر على الإبداع والابتكار، لافتة إلى أنَّها ستشارك في معرض للأشغال اليدويَّة في الشارقة حيث ستعرض أحدث أعمالها في مطلع الشهر المقبل.
ولفتت فرج، إلى أنَّ أعمالها هي جزء من شراكة مع والدها وشقيقتها التي تصغرها بعام واحد، مشيرة إلى أنَّها ترعرعت على اللوحات والأعمال الفنيَّة التي يعدها والدها في المنزل، وأكدت أنَّ تشجيع والدها المتواصل مكنها من تحويل هوايتها إلى مهنة تسعى إلى تطويرها باستمرار.
واحترفت الأردنيَّة فرج جعفر مهنة تشكيل المجسمات منذ طفولتها لشغفها بالمعجون، حيث نشأت في بيئة فنيَّة جعلها تحترف مهنة تشكيل مجسمات بمعجون الصلصال وتبدع في نحت أشكال ثلاثيَّة الأبعاد كمائدة إفطار عليها أطباق من السفرة الشاميَّة التقليديَّة التي تتضمن طبقاً من البيض المقلي والمكدوس واللبنة البلديَّة مع الخبز إلى جانب إبريق وأكواب شاي، بالإضافة إلى العديد من الوجبات الشهيَّة، بشكل يوحي بأنَّها جاهزة للأكل.
وفقاً لـ«24»، أوضحت فرج أنَّها تتخذ من مواقع التواصل الاجتماعي فرصة للتعريف بفنِّ تشكيلها مجسمات صغيرة ثلاثيَّة الأبعاد، وتشير إلى أنَّها تحظى بإقبال متزايد حتى أصبح يتابعها نحو 11 ألف شخص على «فيس بوك» و«أنستغرام»، كما تشارك في العديد من المعارض الفنيَّة للتعريف بأعمالها الفنيَّة التي تثبت أنَّ الشباب العربي قادر على الإبداع والابتكار، لافتة إلى أنَّها ستشارك في معرض للأشغال اليدويَّة في الشارقة حيث ستعرض أحدث أعمالها في مطلع الشهر المقبل.
ولفتت فرج، إلى أنَّ أعمالها هي جزء من شراكة مع والدها وشقيقتها التي تصغرها بعام واحد، مشيرة إلى أنَّها ترعرعت على اللوحات والأعمال الفنيَّة التي يعدها والدها في المنزل، وأكدت أنَّ تشجيع والدها المتواصل مكنها من تحويل هوايتها إلى مهنة تسعى إلى تطويرها باستمرار.