TAG Heuer ونادي سيارات موناكو: شراكة عالمية وتاريخ عريق

5 صور

يرتبط تاريخ TAG Heuer ارتباطا وثيقا بنادي موناكو للسيارات. ولقد ساهم أعظم أبطال سباقات السيارات في صنع أسطورة TAG Heuer، ابتداء من خوان مانويل فانجو إلى فرناندو ألونسو وجينسون باتون. يسري نفس الشيء على جميع سباقات السيارات، غير أن التركيز يكون على أهم سباق وأحد أقدم السباقات في العالم: إنه سباق جائزة موناكو الكبرى Monaco Grand Prix الأيقوني. وفي هذا المضمار، تتبوأ TAG Heuer مكانتها الخاصة المدونة في أعظم سجلات التاريج.

ويعكف صانع الساعات السويسري على تكوين أكبر عدد من الفائزين بجائزة موناكو الكبرى Monaco Grand Prix: نيكي لاودا، جودي شيكتر، ألان بروست، آيرتون سينا، ميكا هيكينين، ديفيد كولتهارد، كيمي رايكونين، فرناندو ألونسو ولويس هاميلتون، وجميعهم سفراء لماركة TAG Heuer أخذوا الراية الشبكية هنا. ومنذ عام 2011، تحرص شركة TAG Heuer ونادي موناكو للسيارات على تدعيم علاقتهم بشكل أقوى من خلال التوقيع على اتفاقية تاريخية تضم كل شيء الآن: شريك رسمي وساعة رسمية ونظارة رسمية.

في الليلة التي تسبق إقامة السباق، وعلى ظهر يخت SeaDream الذي كان راسيا في ميناء الإمارة ومزدانا بألوان ماركتنا، قام جين كلاود ريفر، رئيس قسم الساعات في مجموعة LVMH Group والمدير التنفيذي لشركة TAG Heuer، بالترحيب بضيوف الماركة في حفل رائع وحصري: سفيرة الماركة الجديدة كارا ديليفين (التي بدأت مشوارها أيضا في سباق الجائزة الكبرى Grand Prix باعتبارها "فتاة شبكة")، فرناندو ألونسو وفريق McLaren-Honda، وهو الفريق الذي كانت شركة TAG Heuer تحتفل معه بمرور 30 عاما من الشراكة في هذا العام – وهي أطول شراكة في تاريخ F1، وهذا الأمر في حد ذاته يمثل قيمة رمزية كبيرة – وأيضا مارك رونسون باعتباره DJ… ولقد تم كل ذلك في أجواء مريحة للغاية للاحتفال بالتاريخ الفريد لماركة TAG Heuer في سباقات السيارات وخصوصا مع ACM، وهي الشركة المنظمة الأيقونية لسباق الجائزة الكبرى Grand Prix، وهي مؤسسة تحتفل في عام 2015 بالذكرى رقم 125 على تأسيسها.

ولقد قال جين-كلود بيفر، رئيس قسم الساعات في مجموعة LVMH Group والمدير التنفيذي لشركة TAG Heuer، "إن الرياضة عبارة عن حركة، ونجاح، وفرحة، وأمل، وتحمل، وأداء. وكلها خصائص تتجلى بوضوح في ساعة TAG Heuer. واستكمالا لذلك: فإن شعارنا هو الريادة السويسرية منذ عام 1860. إنها الحالة الذهنية التي تدفعنا، اليوم أكثر من أي وقت مضى، لنكون مبتكرين ومتصلين بالمستقبل ومهتمين بالتكنولوجيا الفائقة، ومحافظين على شبابنا وديناميكتنا. كما إن أنشطتنا في موناكو تجمع كل هذه العناصر، وهذه العناصر تتجلى أيضا في الماركة الفاخرة التي تجمع بين كل العلامات المميزة لمنتج فائق، وهو في المتناول في نفس الوقت.