أقام نادي الطلبة السعوديين في مانشستر مساء أمس حفلة ختامية لمسابقة ملتقى "الوحيين" السابعة في مركز التراث الإسلامي في مانشستر، وتم فيها تكريم 150 فائزاً وفائزة.
وقد ألقى رئيس نادي الطلبة السعوديين في مانشستر أحمد بن محمد حميد كلمة أوضح فيها أن الملتقى يهدف إلى مساعدة المبتعثين على حفظ كتاب الله عز وجل وسنة نبيه الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام، وهو من ثمار الجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين في العناية بكتاب الله تعالى وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، ومنها: إقامة المسابقات المحلية والدولية إدراكاً منها للأثر الكبير لهذه الملتقيات والمسابقات في ربط المسلمين بمصادر الوحي الجليلة.
وأعرب المشرف العام على الملتقى إسحاق بن ابراهيم الحصين عن شكره العميق للدعم السخي الذي حظي به الملتقى من وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف ممثلة في مكتب الدعوة في لندن ومن الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم، وذلك من أجل تشجيع المبتعثين والمبتعثات وذويهم على تخصيص جزء من أوقاتهم بمدارسة القرآن والسنة في بلد الابتعاث، إضافة إلى تعزيز ارتباطهم بالدين الإسلامي الحنيف.
كما أشار إلى أن هذا الملتقى يساعد على تنمية روح المنافسة الشريفة لدى جميع المبتعثين والمبتعثات وأفراد أسرهم في التسابق في خير ما يتنافس فيه المتنافسون، ويعزز التواصل الاجتماعي بين الطلبة وأفراد أسرهم من مختلف المدن البريطانية، وذلك من خلال إتاحة الفرصة لهم للالتقاء في ظلال القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
وأضاف الحصين: "إن للملتقى أربعة مسارات في القرآن الكريم براعم ومتقنون ومهرة وقراء، أما في السنة النبوية فكان كتاب "الأربعين النووية" هو المختار في مسابقة الحديث".
وقد ألقى رئيس نادي الطلبة السعوديين في مانشستر أحمد بن محمد حميد كلمة أوضح فيها أن الملتقى يهدف إلى مساعدة المبتعثين على حفظ كتاب الله عز وجل وسنة نبيه الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام، وهو من ثمار الجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين في العناية بكتاب الله تعالى وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، ومنها: إقامة المسابقات المحلية والدولية إدراكاً منها للأثر الكبير لهذه الملتقيات والمسابقات في ربط المسلمين بمصادر الوحي الجليلة.
وأعرب المشرف العام على الملتقى إسحاق بن ابراهيم الحصين عن شكره العميق للدعم السخي الذي حظي به الملتقى من وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف ممثلة في مكتب الدعوة في لندن ومن الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم، وذلك من أجل تشجيع المبتعثين والمبتعثات وذويهم على تخصيص جزء من أوقاتهم بمدارسة القرآن والسنة في بلد الابتعاث، إضافة إلى تعزيز ارتباطهم بالدين الإسلامي الحنيف.
كما أشار إلى أن هذا الملتقى يساعد على تنمية روح المنافسة الشريفة لدى جميع المبتعثين والمبتعثات وأفراد أسرهم في التسابق في خير ما يتنافس فيه المتنافسون، ويعزز التواصل الاجتماعي بين الطلبة وأفراد أسرهم من مختلف المدن البريطانية، وذلك من خلال إتاحة الفرصة لهم للالتقاء في ظلال القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
وأضاف الحصين: "إن للملتقى أربعة مسارات في القرآن الكريم براعم ومتقنون ومهرة وقراء، أما في السنة النبوية فكان كتاب "الأربعين النووية" هو المختار في مسابقة الحديث".