فاجأت عروس بريطانيَّة ضيوف فرحها بدخول القاعة في «تابوت» أسود، حيث أرادت أن يكون حفل زفافها غبر تقليدي.
ووفقاً لـ«ديلي ميرور» البريطانيَّة، فإنَّ العروس جيني باكليف، التي تبلغ من العمر 58 عاماً، أخذتها الرغبة بالتميز إلى مستوى غريب جداً، حيث دخلت حفل زفافها داخل نعش أسود، وهو ما أحدث صدمة كبيرة لضيوف الحفل.
ولم تكتف جيني بالدخول إلى القاعة في النعش فقط، بل وصلت أصلاً إلى مكان الحفل داخل النعش تجره دراجة نارية لشقيقها، بدلاً من أن تأتي بسيارة مزينة بالورود ككل عروس.
وأوضحت أنَّها أرادت أن تفعل شيئاً مختلفاً قليلاً، مضيفة أنَّ زوجها كريستوفر شعر بصدمة حين كشفت له عن رغبتها بدخول الحفل في نعش لكنَّه لم يعارضني وتركني أنفذ الفكرة.
ولم تكن الصدمة في الحفل من نصيب الزوج والضيوف فحسب، بل أيضاً أبناء العروس والعريس من زواج سابق الذين يبلغ عددهم 5 أبناء، وقالت ابنتها إنَّ والدتها كانت تعمل فى وقت سابق في صالون للتحنيط وتجهيز الموتى، وربما لذلك لا تعتبر النعش مقبضاً لهذه الدرجة، وأشارت إلى أنَّ التابوت كان غريباً بعض الشيء، لكن والدتها لم تكن أبداً طبيعيَّة، حيث إنَّها بفكرتها هذه صدمت أبناءها وزوجها والحضور.
ووفقاً لـ«ديلي ميرور» البريطانيَّة، فإنَّ العروس جيني باكليف، التي تبلغ من العمر 58 عاماً، أخذتها الرغبة بالتميز إلى مستوى غريب جداً، حيث دخلت حفل زفافها داخل نعش أسود، وهو ما أحدث صدمة كبيرة لضيوف الحفل.
ولم تكتف جيني بالدخول إلى القاعة في النعش فقط، بل وصلت أصلاً إلى مكان الحفل داخل النعش تجره دراجة نارية لشقيقها، بدلاً من أن تأتي بسيارة مزينة بالورود ككل عروس.
وأوضحت أنَّها أرادت أن تفعل شيئاً مختلفاً قليلاً، مضيفة أنَّ زوجها كريستوفر شعر بصدمة حين كشفت له عن رغبتها بدخول الحفل في نعش لكنَّه لم يعارضني وتركني أنفذ الفكرة.
ولم تكن الصدمة في الحفل من نصيب الزوج والضيوف فحسب، بل أيضاً أبناء العروس والعريس من زواج سابق الذين يبلغ عددهم 5 أبناء، وقالت ابنتها إنَّ والدتها كانت تعمل فى وقت سابق في صالون للتحنيط وتجهيز الموتى، وربما لذلك لا تعتبر النعش مقبضاً لهذه الدرجة، وأشارت إلى أنَّ التابوت كان غريباً بعض الشيء، لكن والدتها لم تكن أبداً طبيعيَّة، حيث إنَّها بفكرتها هذه صدمت أبناءها وزوجها والحضور.