يرمي الكثير من الناس الفائض من الأطعمة دون الأخذ بعين الاعتبار أن هناك أناس بحاجته، لذلك أطلقت جمعية تطوعية مبادرة هي الأولى من نوعها على مستوى المملكة، وتتلخص في جمع المتبقي من الورد والشوكولاتة في المناسبات، ثم إعادة ترتيبها وبيعها لصالح الأسر الفقيرة.
وتقول المشرفة العامة على مجموعة "فائض الورد والشوكولاتة" التابعة لجمعية رومة التطوعية أريج بنت عبدالعزيز المقبل: "إن الفكرة طرحت قبل 6 أشهر من مديرة جمعية رومة مها الحقباني، وبفضل من الله تم تجهيز وتوفير جميع ما يلزم لنجاح المشروع، حيث تتلخص الفكرة في جمع ما تبقى من الورد والشوكولاتة في الحفلات والمناسبات العامة والخاصة من منطلق المنهج النبوي في الحفاظ على النعمة، وتتم آلية العمل بالتنسيق مع صاحبة المناسبة قبل وقتها بـ 24 ساعة، وأخذ ما تبقى من الورد والشوكولاتة، ثم إعادة ترتيبه وتنسيقه من خلال فريق مختص، وعرضه للبيع بسعر رمزي"، مشيرة إلى أن المبالغ المالية المتوفرة تذهب إلى الأسر الفقيرة وإلى دعم مشاريع الخير وأعمال البر في المجتمع.
وعن آلية التواصل قالت أريج: "تم فتح حسابين في "تويتر" و"انستغرام" تحت معرف@flowers.chocolate ".
وتقول المشرفة العامة على مجموعة "فائض الورد والشوكولاتة" التابعة لجمعية رومة التطوعية أريج بنت عبدالعزيز المقبل: "إن الفكرة طرحت قبل 6 أشهر من مديرة جمعية رومة مها الحقباني، وبفضل من الله تم تجهيز وتوفير جميع ما يلزم لنجاح المشروع، حيث تتلخص الفكرة في جمع ما تبقى من الورد والشوكولاتة في الحفلات والمناسبات العامة والخاصة من منطلق المنهج النبوي في الحفاظ على النعمة، وتتم آلية العمل بالتنسيق مع صاحبة المناسبة قبل وقتها بـ 24 ساعة، وأخذ ما تبقى من الورد والشوكولاتة، ثم إعادة ترتيبه وتنسيقه من خلال فريق مختص، وعرضه للبيع بسعر رمزي"، مشيرة إلى أن المبالغ المالية المتوفرة تذهب إلى الأسر الفقيرة وإلى دعم مشاريع الخير وأعمال البر في المجتمع.
وعن آلية التواصل قالت أريج: "تم فتح حسابين في "تويتر" و"انستغرام" تحت معرف@flowers.chocolate ".
