صرّحت الفنّانة التونسيّة درّة أنّ سبب اعتذارها عن بطولة فيلم "باباراتزي" مع الفنّان اللّبناني رامي عيّاش، يعود إلى تغييرات جذريّة طرأت على نص الفيلم وطبيعته.
وقالت درّة في تصريح خاص إنّه "عندما عُرضَ عليها الفيلم في البداية كان يحمل اسم "صدفة" وكان من المُفترض أن يكون فيلماً لبنانيّاً، وهو ما شجّعها ليكون هذا الفيلم أولى تجاربها في السّينما اللّبنانيّة"، وتضيف "المشروع تغيّر فجأة وأُسنِد لكاتب آخر، والقصّة اختلفت، وأصبح الفيلم مصريّاً بعنوان "باباراتزي"، لهذه الأسباب ولعدم مقدرتي على تنسيق أوقات التّصوير اعتذرت عن المشاركة".
يشار إلى أنّ الفنان اللبناني رامي عياش يخوض أولى تجاربه السينمائية من خلال فيلم "باباراتزي"، من تأليف أحمد عبد الفتاح وإخراج سعد هنداوي.
وفي سياق آخر، تدخل درّة السّباق الرّمضاني لهذا العام عبر مسلسلين مصريّين الأوّل "ظرف أسود"، وتلعب فيه دور فتاة تُعاني من أمراض نفسية وتقرر الانتحار، أما المسلسل الثاني فهو "بعد البداية" وتجسّد فيه دور صحافية تمرّ بأزمة عاطفية"، كذلك تشارك بعمل تونسي بعنوان "ليلة الشّك".
أمّا عن مسلسل "مشاعر حائرة"، فتقول درّة "لايزال المشروع قائماً، صوّرنا جزء منه وتوقّفنا لانشغالنا بأعمال رمضان، وانشاءالله سنستكمل التصوير بعد العيد، وسيُعرض العمل خلال السّنة خارج موسم مسلسلات رمضان".
وعن تغيّر الموضوعات المطروحة في الدراما بعد الربيع العربي قالت النّجمة التّونسيّة "لم يحدث ذلك التغيير الجذري في الموضوعات بعدما حلّ بالمنطقة، وبالمناسبة لا أحبّ أن أُسميّه ربيع عربي، ففي الربيع كل شيء يكون وردي وجميل، الأصح هو أن نُطلق تسمية (الثورات العربية) على ما يجري من قتل ودم وتهجير.
وقالت درّة في تصريح خاص إنّه "عندما عُرضَ عليها الفيلم في البداية كان يحمل اسم "صدفة" وكان من المُفترض أن يكون فيلماً لبنانيّاً، وهو ما شجّعها ليكون هذا الفيلم أولى تجاربها في السّينما اللّبنانيّة"، وتضيف "المشروع تغيّر فجأة وأُسنِد لكاتب آخر، والقصّة اختلفت، وأصبح الفيلم مصريّاً بعنوان "باباراتزي"، لهذه الأسباب ولعدم مقدرتي على تنسيق أوقات التّصوير اعتذرت عن المشاركة".
يشار إلى أنّ الفنان اللبناني رامي عياش يخوض أولى تجاربه السينمائية من خلال فيلم "باباراتزي"، من تأليف أحمد عبد الفتاح وإخراج سعد هنداوي.
وفي سياق آخر، تدخل درّة السّباق الرّمضاني لهذا العام عبر مسلسلين مصريّين الأوّل "ظرف أسود"، وتلعب فيه دور فتاة تُعاني من أمراض نفسية وتقرر الانتحار، أما المسلسل الثاني فهو "بعد البداية" وتجسّد فيه دور صحافية تمرّ بأزمة عاطفية"، كذلك تشارك بعمل تونسي بعنوان "ليلة الشّك".
أمّا عن مسلسل "مشاعر حائرة"، فتقول درّة "لايزال المشروع قائماً، صوّرنا جزء منه وتوقّفنا لانشغالنا بأعمال رمضان، وانشاءالله سنستكمل التصوير بعد العيد، وسيُعرض العمل خلال السّنة خارج موسم مسلسلات رمضان".
وعن تغيّر الموضوعات المطروحة في الدراما بعد الربيع العربي قالت النّجمة التّونسيّة "لم يحدث ذلك التغيير الجذري في الموضوعات بعدما حلّ بالمنطقة، وبالمناسبة لا أحبّ أن أُسميّه ربيع عربي، ففي الربيع كل شيء يكون وردي وجميل، الأصح هو أن نُطلق تسمية (الثورات العربية) على ما يجري من قتل ودم وتهجير.