قالت الفنّانة السورية ثناء دبسي إنّها "تُطل هذا العام عبر مسلسل واحد وهو "نادي الشرق" كضيفة شرف، وستلعب دور الشّقيقة الكبرى للشخصيّة التي يجسدها الفنان جمال سليمان".
وأضافت دبسي في تصريح خاص "أعتقد أنّ "نادي الشّرق" سيكون من الأعمال المميّزة في رمضان، فالنص جيد والمخرج مهم، وكان من المفترض أن أكون متواجدة في بطولة عمل سوري آخر ولكن بسبب سفري إلى لبنان لتصوير "نادي الشرق" وعدم قدرتي على تنسيق أوقات التّصوير اعتذرت".
وأشارت دبسي إلى أنّ موسم دراما رمضان المقبل يشهد مجموعة جيّدة من المسلسلات السورية، معتبرةً أنّ الدراما السورية قدّمت في فترة ازدهارها أعمالاً رائعة لا زالت تُعرض إلى الآن على أهم الفضائيات، ولازال المُشاهد العربي يتابعها بشغف وكأنّه يراها لأوّل مرّة، رغم أنّها تكون قد تعدّت المائة عرض على مدار السنوات.
وعن الأعمال السّوريّة التي قُدّمت بمستوى سيء خلال فترة الأحداث في سوريا، قالت دبسي "بغضّ النّظر عن الحرب الدّائرة، في كل وقت هناك أعمال جيدة وأخرى سيّئة ولكن أن تصل الأمور لمرحلة أن يدخل على الوسط أشخاصاً ليس لهم علاقة إطلاقا بالفن، وهم أصلاً تجار لديهم رؤوس أموال، فهذا الأمر غير مقبول على الإطلاق".
وأضافت الفنانة القديرة "في فترة الأحداث في سوريا كان هناك أعمال جيّدة، ولكن بالمقابل كان هناك أعمال لم تصل حتى للمستوى المتوسّط وقُدّمت بمستوى ضعيف للغاية، فكما هناك تجّار حروب هناك تجّار فن أيضاً استغلّوا الأوضاع وقدّموا أعمالهم وتمّ قبولها، لا أعلم أصلاً كيف تسمح الرقابة لهكذا أعمال بالمرور".
وأضافت دبسي في تصريح خاص "أعتقد أنّ "نادي الشّرق" سيكون من الأعمال المميّزة في رمضان، فالنص جيد والمخرج مهم، وكان من المفترض أن أكون متواجدة في بطولة عمل سوري آخر ولكن بسبب سفري إلى لبنان لتصوير "نادي الشرق" وعدم قدرتي على تنسيق أوقات التّصوير اعتذرت".
وأشارت دبسي إلى أنّ موسم دراما رمضان المقبل يشهد مجموعة جيّدة من المسلسلات السورية، معتبرةً أنّ الدراما السورية قدّمت في فترة ازدهارها أعمالاً رائعة لا زالت تُعرض إلى الآن على أهم الفضائيات، ولازال المُشاهد العربي يتابعها بشغف وكأنّه يراها لأوّل مرّة، رغم أنّها تكون قد تعدّت المائة عرض على مدار السنوات.
وعن الأعمال السّوريّة التي قُدّمت بمستوى سيء خلال فترة الأحداث في سوريا، قالت دبسي "بغضّ النّظر عن الحرب الدّائرة، في كل وقت هناك أعمال جيدة وأخرى سيّئة ولكن أن تصل الأمور لمرحلة أن يدخل على الوسط أشخاصاً ليس لهم علاقة إطلاقا بالفن، وهم أصلاً تجار لديهم رؤوس أموال، فهذا الأمر غير مقبول على الإطلاق".
وأضافت الفنانة القديرة "في فترة الأحداث في سوريا كان هناك أعمال جيّدة، ولكن بالمقابل كان هناك أعمال لم تصل حتى للمستوى المتوسّط وقُدّمت بمستوى ضعيف للغاية، فكما هناك تجّار حروب هناك تجّار فن أيضاً استغلّوا الأوضاع وقدّموا أعمالهم وتمّ قبولها، لا أعلم أصلاً كيف تسمح الرقابة لهكذا أعمال بالمرور".