دعا استشاري تغذية في جامعة الملك سعود إلى شرب 300 مليلتر من الماء كل ساعتين في شهر رمضان المبارك، وممارسة النشاطات الرياضية المناسبة لصحة الإنسان قبل أذان المغرب بساعة أو ساعتين أو أثناء الليل بعد الانتهاء من الأكل بساعتين، محذراً من بعض العادات الغذائية السيئة في هذا الشهر الفضيل، ومنها: التركيز على شرب الماء بكثرة أثناء السحور فقط، قلة النوم، عدم تناول الخضراوات والفواكه والعصائر الطازجة، استخدام القطر على اللقيمات.
وحذر الدكتور إبراهيم بن محمد أبا الحسنة من ممارسة أي نوع من الرياضة أثناء نهار رمضان الذي تشتد فيه حرارة الجو لخطورتها وتجنباً لحدوث الجفاف والعطش، مشدداً على ضرورة استشارة الطبيب لمن يعاني من أي أمراض قبل مزاولة أي رياضة، ونوم الإنسان لمدة 7 ساعات يومياً في ليل رمضان لتعزيز صحة الجسم، وتعويض ذلك الوقت في العشر الأواخر من شهر رمضان في فترة الصباح من أجل التفرّغ لأداء صلاتي التراويح والقيام.
وأوضح أن شرب كمية من الماء أثناء ليل رمضان بمعدل 300 مليلتر كل ساعتين يقي بإذن الله من حالات الإصابة بحصى الكلى التي تحدث بكثرة بعد شهر رمضان بسبب قلة شرب المياه خلال الشهر الكريم، مشدداً على أهمية تجنب الإفراط في شرب الماء خلال السحور؛ لأن ذلك سوف يسبّب كثرة إدرار البول في الصباح، ويزيد من العطش، ولفت إلى الاكتفاء بتناول الأغذية الغنية بالماء والكالسيوم، مثل: الموز، الحليب، التمر، المشمش، الفراولة، الفاصوليا.
ونصح بأن تضم وجبة الإفطار في رمضان أغذية تحتوي على سكريات أحادية كالتمر والعصائر الطازجة إلى جانب الشوربة، وذلك لتهيئة المعدة للطعام بعد فترة الصيام الطويلة، وتجنب الإصابة بالنهم الذي يحدث بسبب الجوع الشديد الذي يتسبب في الضغط على المعدة.
وحذر الدكتور إبراهيم بن محمد أبا الحسنة من ممارسة أي نوع من الرياضة أثناء نهار رمضان الذي تشتد فيه حرارة الجو لخطورتها وتجنباً لحدوث الجفاف والعطش، مشدداً على ضرورة استشارة الطبيب لمن يعاني من أي أمراض قبل مزاولة أي رياضة، ونوم الإنسان لمدة 7 ساعات يومياً في ليل رمضان لتعزيز صحة الجسم، وتعويض ذلك الوقت في العشر الأواخر من شهر رمضان في فترة الصباح من أجل التفرّغ لأداء صلاتي التراويح والقيام.
وأوضح أن شرب كمية من الماء أثناء ليل رمضان بمعدل 300 مليلتر كل ساعتين يقي بإذن الله من حالات الإصابة بحصى الكلى التي تحدث بكثرة بعد شهر رمضان بسبب قلة شرب المياه خلال الشهر الكريم، مشدداً على أهمية تجنب الإفراط في شرب الماء خلال السحور؛ لأن ذلك سوف يسبّب كثرة إدرار البول في الصباح، ويزيد من العطش، ولفت إلى الاكتفاء بتناول الأغذية الغنية بالماء والكالسيوم، مثل: الموز، الحليب، التمر، المشمش، الفراولة، الفاصوليا.
ونصح بأن تضم وجبة الإفطار في رمضان أغذية تحتوي على سكريات أحادية كالتمر والعصائر الطازجة إلى جانب الشوربة، وذلك لتهيئة المعدة للطعام بعد فترة الصيام الطويلة، وتجنب الإصابة بالنهم الذي يحدث بسبب الجوع الشديد الذي يتسبب في الضغط على المعدة.