احتفل طلاب جامعة أكسفورد Oxford في بريطانيا مؤخراً بتخرجهم على طريقتهم الخاصة، حيث ينتظر المحتفلون أصدقاءهم خارج مبنى الامتحانات لبدء الاحتفال على ضفاف نهر تشيرويل في ساحة كلية كرايستشيرش، فيقومون برش الرغوة و رمي البيض النيئ على بعضهم البعض قبل القفز في النهر.
إلا أن مسئولى الجامعة يسعون لتقنين الاحتفالات التي يتخللها بعض الأفعال المشينة، عقب الخروج من الامتحانات، ويعود ذلك التقليد إلى عام 1990.
وتسعى الجامعة لوضع حد لتصرفات الطلاب، حيث وصف الاحتفال منذ عامين بأنه وصمة عار، إثر ترك الطلاب المكان مليئاً بالقمامة والطعام الفاسد والزجاج المكسور.
يذكر أن جامعة أوكسفورد تعدّ أقدم جامعة في العالم الغربي ومن خيرة ورابع أفضل جامعات العالم والجامعة الأولى في المملكة المتحدة على مؤشر تايم للجامعات لعام 2011-2012.
وعلى الرغم من عدم معرفة التاريخ الدقيق لإنشاء الجامعة، فإن أصولها ترجع على أقل تقدير، إلى القرن الحادي عشر. حيث يُروى أنه قامت أعمال شغب بين العلماء وسكان المدينة في عام 1209 م، ما حدا ببعض علماء أكسفورد إلى الفرار إلى بلدة كامبريدج في الشمال الشرقي حيث أُسّست جامعة كامبريدج هناك، والتي أصبحث منذ ذلك الوقت منافسًا قويًا لجامعة أكسفورد. وتعتبر هاتان الجامعتان من أفضل وأرقى الجامعات في المملكة المتحدة والعالم.
احتلت الجامعة حديثاً المركز الأول في تصنيفين من تصانيف الجامعات البريطانية وهما تصنيف صحيفة "الجارديان" وتصنيف "التايمز". وقد تصدرت أكسفورد هذا التصنيف الأخير للسنة الرابعة على التوالي.
إلا أن مسئولى الجامعة يسعون لتقنين الاحتفالات التي يتخللها بعض الأفعال المشينة، عقب الخروج من الامتحانات، ويعود ذلك التقليد إلى عام 1990.
وتسعى الجامعة لوضع حد لتصرفات الطلاب، حيث وصف الاحتفال منذ عامين بأنه وصمة عار، إثر ترك الطلاب المكان مليئاً بالقمامة والطعام الفاسد والزجاج المكسور.
يذكر أن جامعة أوكسفورد تعدّ أقدم جامعة في العالم الغربي ومن خيرة ورابع أفضل جامعات العالم والجامعة الأولى في المملكة المتحدة على مؤشر تايم للجامعات لعام 2011-2012.
وعلى الرغم من عدم معرفة التاريخ الدقيق لإنشاء الجامعة، فإن أصولها ترجع على أقل تقدير، إلى القرن الحادي عشر. حيث يُروى أنه قامت أعمال شغب بين العلماء وسكان المدينة في عام 1209 م، ما حدا ببعض علماء أكسفورد إلى الفرار إلى بلدة كامبريدج في الشمال الشرقي حيث أُسّست جامعة كامبريدج هناك، والتي أصبحث منذ ذلك الوقت منافسًا قويًا لجامعة أكسفورد. وتعتبر هاتان الجامعتان من أفضل وأرقى الجامعات في المملكة المتحدة والعالم.
احتلت الجامعة حديثاً المركز الأول في تصنيفين من تصانيف الجامعات البريطانية وهما تصنيف صحيفة "الجارديان" وتصنيف "التايمز". وقد تصدرت أكسفورد هذا التصنيف الأخير للسنة الرابعة على التوالي.