كشفت وزيرة الدولة، رئيسة مجلس إدارة مؤسسة دبي العطاء، ريم الهاشمي، عن تخصيص مبلغ 183.5 مليون درهم (50 مليون دولار) لمشروعات محو الأمية في البلدان النامية المستهدفة، ضمن خطة المؤسسة الاستراتيجية للعام الجاري، مؤكدة أن المبلغ قابل للزيادة وفقاً لأهداف المؤسسة واحتياجاتها.
وأضافت الهاشمي للصحافيين، على هامش فعاليات إطلاق الحملة الرمضانية للمؤسسة، أول من أمس، أن نشر العلم والتعليم في الدول النامية التي بلغ عددها 39 دولة نامية تغطيها المؤسسة، لافتة إلى أن أبرز التحديات التي تواجه المؤسسة لمحو الأمية هي عدم وضوح الرؤية لدى الدول النامية من ناحية تعليم شعبها وعدم تعاون الأهالي في إرسال أطفالهم للتعليم نظراً إلى مساعدتهم لوالديهم في أمور أخرى.
وتابعت أن عدد المشمولين في مساعدات المؤسسة تعدت 13 مليون طفل في 39 دولة نامية، لافتة إلى أن الدولة سباقة في مساعدة الشعوب الفقيرة، خصوصاً شعوب الدول النامية التي تشهد انعداماً في التعليم والجوانب الأخرى مثل الصحة، مشيرة إلى أن المؤسسة شكلت فريقاً لدراسة عدد الدول الفقيرة التي هي بحاجة إلى تعليم بهدف إرسال فريق من المتطوعين الذين يصل عددهم إلى 8000 متطوع مسجلين في المؤسسة.
يذكر أن فريق العمل قبل توجهه للعمل في أي دولة، ينظر للوضع السياسي فيها للنظر في إمكانية وجود المؤسسة في تلك الدول.
وأضافت الهاشمي للصحافيين، على هامش فعاليات إطلاق الحملة الرمضانية للمؤسسة، أول من أمس، أن نشر العلم والتعليم في الدول النامية التي بلغ عددها 39 دولة نامية تغطيها المؤسسة، لافتة إلى أن أبرز التحديات التي تواجه المؤسسة لمحو الأمية هي عدم وضوح الرؤية لدى الدول النامية من ناحية تعليم شعبها وعدم تعاون الأهالي في إرسال أطفالهم للتعليم نظراً إلى مساعدتهم لوالديهم في أمور أخرى.
وتابعت أن عدد المشمولين في مساعدات المؤسسة تعدت 13 مليون طفل في 39 دولة نامية، لافتة إلى أن الدولة سباقة في مساعدة الشعوب الفقيرة، خصوصاً شعوب الدول النامية التي تشهد انعداماً في التعليم والجوانب الأخرى مثل الصحة، مشيرة إلى أن المؤسسة شكلت فريقاً لدراسة عدد الدول الفقيرة التي هي بحاجة إلى تعليم بهدف إرسال فريق من المتطوعين الذين يصل عددهم إلى 8000 متطوع مسجلين في المؤسسة.
يذكر أن فريق العمل قبل توجهه للعمل في أي دولة، ينظر للوضع السياسي فيها للنظر في إمكانية وجود المؤسسة في تلك الدول.