أطلت الفنانة فلة مع الزميلين رجا ورودولف في برنامجهما الرمضاني "هلّ القمر"، في حلقة سيطرت عليها أجواء الغناء، وغابت عنها المشاكل والمناكفات الفنيّة.
وبدا واضحاً أنّ فلّة كانت تفضّل أن تكون إستضافتها في شهر رمضان الكريم، مسالمة وودّية وطربية بما يتناسب مع أجواء الشهر الفضيل، على الرغم من أنّ رجا ورودولف حاولا أكثر من مرة إستفزازها من خلال طرح أسئلة تتعلق بتكريم وردة التي كانت أبرز الغائبات عنه وعن خلافاتها مع لطيفة، وعن عدم تكريمها في مهرجانيّ "موركس دور" و"بياف".
عن سبب تغييبها عن مهرجان تكريم وردة، ردّت فلة انها تشعر بالإحراح ولا تجد أن هناك أفضل من غنى لوردة مثلها، ونفت أن تكون ممنوعة من دخول الجزائر، وأشارت إلى أنّ إحدى أغنياتها أوقفت الإرهاب في بلدها".
فلة التي رفضت الإفصاح عن مضمون السؤال السري الذي وجّه إليها، ردّت عليه قائلة" يمهل ولا يهمل. الرزق على الله".
عن مصالحتها مع أصالة قالت "انا أحبها وهي فكرت بصوت عال ولم يكن يفترض بها أن تفعل ذلك، ونحن كفنانين بحاجة أن نكون يداً واحدة".
في المقابل رفضت فلة التحدّث عن خلافها مع لطيفة وقالت "لا يوجد خلاف. غيروا الموضوع".
فلة شكرت طبيب التجميل هاراتش وقالت إنّه أكثر حناناً عليها من أمها وأبيها، وأشارت إلى أنه أصلح التشوهات التي تركها أطباء التجميل على وجهها، كما أكدت أنها تعيش لوحدها وأضافت" يوجد إلى جانبي أشخاص أحبهم ولكنهم ليسوا من الوسط الفني. بيوتنا مفتوحة في رمضان، والصالونات لا تُفتح بالمال. بطبعي لا أحب أن أتناول الطعام لوحدي وهذا ما علّمته للفنانين".
وبسؤالها عمّا إذا كانت تفكّر مع من يمكن أن تكون بعد عشر سنوات، قالت" لن أكون لوحدي أبداً. الله معي".
وعمّا إذا كانت عاشت الفقر في طفولتها، قالت "بيت أهلي بيت عزّ ونحن تريبنا على الخير. نحن عائلة فنية، وفي طفولتي كنت أعزف على آلة البيانو في فرق نسائية، وفي الحفلات كنت أحب إلتهام الكاتوه، ولذلك كان يقال لي لو تم إجراء تحليل لدمّك فسوف يجدونه كاتوه".
فلّة وجهت رسالة عتب لـشيرين عبد الوهاب وقالت لها" شاهدت صورك على "إنستغرام" تتناولين العشاء مع أنغام في بيروت، فلماذا لم تكلميني!".
وخلال الحلقة، التي تم خلالها أيضاً إستضافة زكي شريف، منح أمين عام المنظمة الدولية لحقوق الإنسان، علي خليل الفنانة فلة لقب سفيرة للنوايا الحسنة في منظمة الامم المتحدة.
وبدا واضحاً أنّ فلّة كانت تفضّل أن تكون إستضافتها في شهر رمضان الكريم، مسالمة وودّية وطربية بما يتناسب مع أجواء الشهر الفضيل، على الرغم من أنّ رجا ورودولف حاولا أكثر من مرة إستفزازها من خلال طرح أسئلة تتعلق بتكريم وردة التي كانت أبرز الغائبات عنه وعن خلافاتها مع لطيفة، وعن عدم تكريمها في مهرجانيّ "موركس دور" و"بياف".
عن سبب تغييبها عن مهرجان تكريم وردة، ردّت فلة انها تشعر بالإحراح ولا تجد أن هناك أفضل من غنى لوردة مثلها، ونفت أن تكون ممنوعة من دخول الجزائر، وأشارت إلى أنّ إحدى أغنياتها أوقفت الإرهاب في بلدها".
فلة التي رفضت الإفصاح عن مضمون السؤال السري الذي وجّه إليها، ردّت عليه قائلة" يمهل ولا يهمل. الرزق على الله".
عن مصالحتها مع أصالة قالت "انا أحبها وهي فكرت بصوت عال ولم يكن يفترض بها أن تفعل ذلك، ونحن كفنانين بحاجة أن نكون يداً واحدة".
في المقابل رفضت فلة التحدّث عن خلافها مع لطيفة وقالت "لا يوجد خلاف. غيروا الموضوع".
فلة شكرت طبيب التجميل هاراتش وقالت إنّه أكثر حناناً عليها من أمها وأبيها، وأشارت إلى أنه أصلح التشوهات التي تركها أطباء التجميل على وجهها، كما أكدت أنها تعيش لوحدها وأضافت" يوجد إلى جانبي أشخاص أحبهم ولكنهم ليسوا من الوسط الفني. بيوتنا مفتوحة في رمضان، والصالونات لا تُفتح بالمال. بطبعي لا أحب أن أتناول الطعام لوحدي وهذا ما علّمته للفنانين".
وبسؤالها عمّا إذا كانت تفكّر مع من يمكن أن تكون بعد عشر سنوات، قالت" لن أكون لوحدي أبداً. الله معي".
وعمّا إذا كانت عاشت الفقر في طفولتها، قالت "بيت أهلي بيت عزّ ونحن تريبنا على الخير. نحن عائلة فنية، وفي طفولتي كنت أعزف على آلة البيانو في فرق نسائية، وفي الحفلات كنت أحب إلتهام الكاتوه، ولذلك كان يقال لي لو تم إجراء تحليل لدمّك فسوف يجدونه كاتوه".
فلّة وجهت رسالة عتب لـشيرين عبد الوهاب وقالت لها" شاهدت صورك على "إنستغرام" تتناولين العشاء مع أنغام في بيروت، فلماذا لم تكلميني!".
وخلال الحلقة، التي تم خلالها أيضاً إستضافة زكي شريف، منح أمين عام المنظمة الدولية لحقوق الإنسان، علي خليل الفنانة فلة لقب سفيرة للنوايا الحسنة في منظمة الامم المتحدة.