قالت منظمة الصحة العالميَّة إنَّ المبيد الحشري (ليندين)، الذي يستخدم على نطاق واسع في قطاع الزراعة وفي القضاء على القمل والجرب، يسبب الأورام لاسيما سرطان الغدد الليمفاويَّة.
وأضافت الوكالة الدوليَّة لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة أنَّ المبيد الحشري «دي دي تي»، وتركيبه الكيميائي ثنائي كلور ثنائي الفينيل ثلاثي كلور الإيثان ربما يتسبب في الإصابة بالأورام فيما تربطه أدلة علميَّة بمرض سرطان الغدد الليمفاويَّة وسرطان الخصية وسرطان الكبد.
ووفقاً لـ«العربيَّة»، فقد أوضحت لجنة خاصة تابعة للوكالة الدوليَّة لأبحاث السرطان أنَّها قرَّرت تصنيف المبيد الحشري (ليندين) على أنَّه يسبب السرطان للإنسان، وذلك في الفئة التصنيفيَّة 1 وإن المبيد الحشري «دي دي تي» ربما يكون مسبباً للسرطان لدى البشر في الفئة 2 أ ومبيد الأعشاب (2- 4- دي) وتركيبه الكيميائي ثنائي كلور فينوكسي حمض الخليك يحتمل أن يكون مسبباً للسرطان لدى الإنسان في الفئة التصنيفيَّة 2 ب.
وكان المبيد الحشري «دي دي تي» استخدم لمكافحة الأمراض التي تنقلها الحشرات إبان الحرب العالميَّة الثانية واستخدم بكثافة فيما بعد للقضاء على الملاريا وفي قطاع الزراعة.
ومنذ بدء استخدامه عام 1945 ظل مبيد الأعشاب (2- 4- دي) مستخدماً على نطاق واسع للقضاء على الأعشاب والحشائش في مجال الزراعة والغابات وفي المناطق العمرانيَّة.
وأعلنت الوكالة الدوليَّة لأبحاث السرطان أنَّ التعرُّض لمبيد الأعشاب (2-4- دي) في المجال المهني يمكن أن يحدث أثناء عمليات التصنيع والتطبيق ويمكن أن يتعرَّض له الناس العاديون من خلال الغذاء والماء والغبار أو أثناء الرش.
وأضافت الوكالة الدوليَّة لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة أنَّ المبيد الحشري «دي دي تي»، وتركيبه الكيميائي ثنائي كلور ثنائي الفينيل ثلاثي كلور الإيثان ربما يتسبب في الإصابة بالأورام فيما تربطه أدلة علميَّة بمرض سرطان الغدد الليمفاويَّة وسرطان الخصية وسرطان الكبد.
ووفقاً لـ«العربيَّة»، فقد أوضحت لجنة خاصة تابعة للوكالة الدوليَّة لأبحاث السرطان أنَّها قرَّرت تصنيف المبيد الحشري (ليندين) على أنَّه يسبب السرطان للإنسان، وذلك في الفئة التصنيفيَّة 1 وإن المبيد الحشري «دي دي تي» ربما يكون مسبباً للسرطان لدى البشر في الفئة 2 أ ومبيد الأعشاب (2- 4- دي) وتركيبه الكيميائي ثنائي كلور فينوكسي حمض الخليك يحتمل أن يكون مسبباً للسرطان لدى الإنسان في الفئة التصنيفيَّة 2 ب.
وكان المبيد الحشري «دي دي تي» استخدم لمكافحة الأمراض التي تنقلها الحشرات إبان الحرب العالميَّة الثانية واستخدم بكثافة فيما بعد للقضاء على الملاريا وفي قطاع الزراعة.
ومنذ بدء استخدامه عام 1945 ظل مبيد الأعشاب (2- 4- دي) مستخدماً على نطاق واسع للقضاء على الأعشاب والحشائش في مجال الزراعة والغابات وفي المناطق العمرانيَّة.
وأعلنت الوكالة الدوليَّة لأبحاث السرطان أنَّ التعرُّض لمبيد الأعشاب (2-4- دي) في المجال المهني يمكن أن يحدث أثناء عمليات التصنيع والتطبيق ويمكن أن يتعرَّض له الناس العاديون من خلال الغذاء والماء والغبار أو أثناء الرش.