تبرعت حرم الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، الأميرة سارة بنت خالد بن مساعد بن عبدالعزيز بمنزلها الواقع بحي الرحمانية بالرياض لصالح الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض ( إنسان )، ووجهت أن يستفاد منه في خدمة أكبر قدر ممكن من فتيات الجمعية، وعمل الجمعية بشكل عام.
وثمن الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس اللجنة التنفيذية بجمعية إنسان، هذا الدعم السخي، وقال: " إن هذا التبرع الكريم من الأميرة سارة بنت خالد بن مساعد ليس بغريب عليها حيث يأتي امتداداً لدعمها الدائم لبرامج وأنشطة الجمعية، فهي صاحبة أيادي بيضاء ليس على الأيتام فحسب بل في جميع المجالات الخيرية، ولها لمسات إنسانية حانية التي ما فتئت تغمر بها اليتيمات في الجمعية ".
وأضاف الأمير أحمد :" وتبرعها السخي بمنزلها وتوجيهها أن يستفاد منه في خدمة اليتيمات بشكل مباشر نابع من حرص الأميرة الشديد على دفع مسيرة الجمعية في تأهيل ورعاية اليتيمات وحبها الشديد لهذه الفئة الغالية من أبناء مجتمعنا ".
وثمن الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نيابة عن أعضاء مجلس إدارة جمعية " إنسان " ومنسوبيها هذا التبرع السخي وهذه اللفتة الكريمة من الأميرة سارة ، مفيدًا أنه وبناء على توجيهها فقد تم تكليف لجنة التطوير وتنمية الموارد بدراسة وبحث أفضل السبل للاستفادة القصوى من هذا التبرع، بوصفه وقفًا خيريًا استثماريًا يعود ريعه لرعاية الأيتام، أو يخصص مركزًا يحمل اسم الأميرة سارة بجعله نادٍ للفتيات وإقامة الأنشطة النسائية للجمعية، وسيتم دراسة الموضوع بعد استكمال جميع الأفكار
وثمن الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس اللجنة التنفيذية بجمعية إنسان، هذا الدعم السخي، وقال: " إن هذا التبرع الكريم من الأميرة سارة بنت خالد بن مساعد ليس بغريب عليها حيث يأتي امتداداً لدعمها الدائم لبرامج وأنشطة الجمعية، فهي صاحبة أيادي بيضاء ليس على الأيتام فحسب بل في جميع المجالات الخيرية، ولها لمسات إنسانية حانية التي ما فتئت تغمر بها اليتيمات في الجمعية ".
وأضاف الأمير أحمد :" وتبرعها السخي بمنزلها وتوجيهها أن يستفاد منه في خدمة اليتيمات بشكل مباشر نابع من حرص الأميرة الشديد على دفع مسيرة الجمعية في تأهيل ورعاية اليتيمات وحبها الشديد لهذه الفئة الغالية من أبناء مجتمعنا ".
وثمن الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نيابة عن أعضاء مجلس إدارة جمعية " إنسان " ومنسوبيها هذا التبرع السخي وهذه اللفتة الكريمة من الأميرة سارة ، مفيدًا أنه وبناء على توجيهها فقد تم تكليف لجنة التطوير وتنمية الموارد بدراسة وبحث أفضل السبل للاستفادة القصوى من هذا التبرع، بوصفه وقفًا خيريًا استثماريًا يعود ريعه لرعاية الأيتام، أو يخصص مركزًا يحمل اسم الأميرة سارة بجعله نادٍ للفتيات وإقامة الأنشطة النسائية للجمعية، وسيتم دراسة الموضوع بعد استكمال جميع الأفكار