يبدو أن الأحلام تصبح حقيقة، وما كنا نشاهده على شاشات التلفاز في الأفلام العالمية عن وسائل التكنولوجيا الحديثة والعالم المتطور والمتواكب مع عصر الآلات
أصبح يتجسد ليصبح حقيقة نراها قريباً أمام أعيننا، فقد تحدثت وكالة "رويترز" العالمية عن تطوير "طائرة ظهر" صرّح مطوروها بأنها ستتوفر في الأسواق العام المقبل.
و"طائرة الظهر" التي أطلق عليها اسم "جيت باك" عبارة عن طائرة صغيرة تثبت على كتفي وظهر الراكب الذي يستقلها في وضع الوقوف، ويبلغ ثمنها 150 ألف دولار، وذكرت شركة "مارتن إيركرافت" المطورة للمشروع ومقرها نيوزيلندا أنها ستغير مشهد عمليات البحث والإنقاذ.
وقال المدير التنفيذي والإداري لمشروع "مارتن جيت باك" بيتر كوكر عن الطائرة: "إنها تطير فعلاً مثل "طائرة الظهر"، وهذه فرصة لكي يتعرف الناس على الشعور في مثل هذه التجربة"، مؤكداً أنها آمنة تماماً، وأضاف: "إن الطائرة تشبه كثيراً سيارات سباق فورمولا1"، منوهاً بأنها تضم مظلة بالستية آمنة بأكبر قدر ممكن، حيث بإمكانها أن تنفتح على ارتفاع منخفض للغاية، وتعمل على إنقاذ الطيار والطائرة نفسها في حالات الطوارئ.
وفي المعرض الجوي في العاصمة الفرنسية باريس تمكن الزوار للمرة الأولى من تجربة
أصبح يتجسد ليصبح حقيقة نراها قريباً أمام أعيننا، فقد تحدثت وكالة "رويترز" العالمية عن تطوير "طائرة ظهر" صرّح مطوروها بأنها ستتوفر في الأسواق العام المقبل.
و"طائرة الظهر" التي أطلق عليها اسم "جيت باك" عبارة عن طائرة صغيرة تثبت على كتفي وظهر الراكب الذي يستقلها في وضع الوقوف، ويبلغ ثمنها 150 ألف دولار، وذكرت شركة "مارتن إيركرافت" المطورة للمشروع ومقرها نيوزيلندا أنها ستغير مشهد عمليات البحث والإنقاذ.
وقال المدير التنفيذي والإداري لمشروع "مارتن جيت باك" بيتر كوكر عن الطائرة: "إنها تطير فعلاً مثل "طائرة الظهر"، وهذه فرصة لكي يتعرف الناس على الشعور في مثل هذه التجربة"، مؤكداً أنها آمنة تماماً، وأضاف: "إن الطائرة تشبه كثيراً سيارات سباق فورمولا1"، منوهاً بأنها تضم مظلة بالستية آمنة بأكبر قدر ممكن، حيث بإمكانها أن تنفتح على ارتفاع منخفض للغاية، وتعمل على إنقاذ الطيار والطائرة نفسها في حالات الطوارئ.
وفي المعرض الجوي في العاصمة الفرنسية باريس تمكن الزوار للمرة الأولى من تجربة