أنقذت مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف مسناً (هندي الجنسية)، توقف قلبه كلياً لمدة 17 دقيقة، واعتبر في عداد الموتى.
وحسب المدير التنفيذي للمؤسسة، خليفة بن دراي، فإن المؤسسة تعاونت مع مستشفى خاص لاستقبال المريض، ما أسهم في إنقاذ حياته.
وأوضح أن المريض أصيب بالسكتة القلبية أثناء وجوده في منطقة جبل علي، وكان يلزم نقله إلى مستشفى راشد، لكن طول المسافة يمكن أن يتسبب في إنهاء حياته، ما دعا مؤسسة الإسعاف إلى التواصل مع مستشفى السعودي الألماني، الذي استقبل المريض ووفر له الخدمات الطبية كافة دون مقابل، حتى استرد وعيه، واستقرت حالته.
الحالة المرضية البليغة، التي كان يعانيها المريض جعلته لا يستجيب لأجهزة الإسعاف، وقد وصل في زمن قياسي إلى المستشفى، وبذل فريق من أطباء الطوارئ جهداً كبيراً، استمر 25 دقيقة لإعادة النبض إلى طبيعته، وأدخل المريض غرفة العمليات، وقدمت له خدمات طبية فائقة، ونجح الأطباء في استعادة النبض، واسترد المريض وعيه بعد ساعتين، وخرج المريض من المستشفى دون تحميله أي تكاليف، ونقل إلى مستشفى راشد، وأدخل العناية المركزة لاستكمال العلاج.
وحسب المدير التنفيذي للمؤسسة، خليفة بن دراي، فإن المؤسسة تعاونت مع مستشفى خاص لاستقبال المريض، ما أسهم في إنقاذ حياته.
وأوضح أن المريض أصيب بالسكتة القلبية أثناء وجوده في منطقة جبل علي، وكان يلزم نقله إلى مستشفى راشد، لكن طول المسافة يمكن أن يتسبب في إنهاء حياته، ما دعا مؤسسة الإسعاف إلى التواصل مع مستشفى السعودي الألماني، الذي استقبل المريض ووفر له الخدمات الطبية كافة دون مقابل، حتى استرد وعيه، واستقرت حالته.
الحالة المرضية البليغة، التي كان يعانيها المريض جعلته لا يستجيب لأجهزة الإسعاف، وقد وصل في زمن قياسي إلى المستشفى، وبذل فريق من أطباء الطوارئ جهداً كبيراً، استمر 25 دقيقة لإعادة النبض إلى طبيعته، وأدخل المريض غرفة العمليات، وقدمت له خدمات طبية فائقة، ونجح الأطباء في استعادة النبض، واسترد المريض وعيه بعد ساعتين، وخرج المريض من المستشفى دون تحميله أي تكاليف، ونقل إلى مستشفى راشد، وأدخل العناية المركزة لاستكمال العلاج.