أكد مدير عام جمعية "كفى" للتوعية بأضرار التدخين والمخدرات في منطقة مكة المكرمة الدكتور صلاح بن محمد الشيخ أن شهر رمضان المبارك كشف أكذوبة إدمان السجائر وصعوبة الإقلاع عنها، مبيناً أن الصائم يستطيع الإقلاع عن هذه السموم 15 ساعة يومياً، وبذلك إن وُجدت العزيمة والهمة فإنه سيقلع عن هذه العادة القاتلة نهائياً.
وبيّن الدكتور الشيخ أنه خلال العام الماضي قدم إلى عيادات جمعية "كفى" بمختلف فروعها في مكة وجدة والطائف وبحرة والليث والقنفذة الآلاف من الشباب الذين أقلع غالبيتهم عن التدخين نهائياً بعد تلقيهم العلاج.
من جهته، قال الطبيب المسؤول بالعيادة الثابتة بـ"كفى" الدكتور نايف حسين: "إن عيادات جدة الثابتة نجحت في علاج 1053 حالة من الرجال والنساء، ومساعدتهم على الإقلاع عن التدخين، في حين تستقبل العيادات يومياً خلال العام الحالي ما بين 30 إلى 40 حالة في الفترتين الصباحية والمسائية، أما فروعنا في منطقة مكة وباقي المحافظات فتستقبل ما يقارب هذا العدد، مما يعني مئات الزوار يومياً"، مشيراً إلى أنه خلال الشهر الفضيل تكون نسبة الاستجابة للعلاج أكبر؛ نظراً للرغبة الصادقة في الإقلاع عن هذه السجائر التي تفتك بالملايين.
وكانت "كفى" قد أطلقت منذ غرة شهر رمضان المبارك فعاليات متنوعة في كافة فروعها، من أبرزها: العلاج المجاني للراغبين في الإقلاع عن السموم.
وبيّن الدكتور الشيخ أنه خلال العام الماضي قدم إلى عيادات جمعية "كفى" بمختلف فروعها في مكة وجدة والطائف وبحرة والليث والقنفذة الآلاف من الشباب الذين أقلع غالبيتهم عن التدخين نهائياً بعد تلقيهم العلاج.
من جهته، قال الطبيب المسؤول بالعيادة الثابتة بـ"كفى" الدكتور نايف حسين: "إن عيادات جدة الثابتة نجحت في علاج 1053 حالة من الرجال والنساء، ومساعدتهم على الإقلاع عن التدخين، في حين تستقبل العيادات يومياً خلال العام الحالي ما بين 30 إلى 40 حالة في الفترتين الصباحية والمسائية، أما فروعنا في منطقة مكة وباقي المحافظات فتستقبل ما يقارب هذا العدد، مما يعني مئات الزوار يومياً"، مشيراً إلى أنه خلال الشهر الفضيل تكون نسبة الاستجابة للعلاج أكبر؛ نظراً للرغبة الصادقة في الإقلاع عن هذه السجائر التي تفتك بالملايين.
وكانت "كفى" قد أطلقت منذ غرة شهر رمضان المبارك فعاليات متنوعة في كافة فروعها، من أبرزها: العلاج المجاني للراغبين في الإقلاع عن السموم.