Happy-Go-Lucky
يحكي الفيلم قصة المعلمة «بوبي»، التي هي بطبيعتها ضحوك وطموح، وواثقة بقدرتها على الإنجاز والتغيير، ولا تسمح لأحد أن يحرمها من هذا التفاؤل، حتى عندما سرقت منها دراجتها الهوائية، قالت مازحة: «أنا حزينة فقط لأنني لم أقل لها مع السلامة».
تفكر «بوبي» في تعلم قيادة السيارات، لكن مدربها «سكوت» لا يشاركها هذه الإيجابية، بل إن الخوف والتردد جعلا منه شخصية ضعيفة لا يعتمد عليها، وبالتالي كان التصادم غالبًا بينهما خلال حصص التدريب، ومع المواقف الكوميدية، تثبت المعلمة «بوبي» أنه لا شيء يمنعك من الضحك والتفاؤل والتناغم مع الحياة.