نظمت الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر أمس سحورًا خيريًّا يعود ريعه لدعم برنامج "رفقة" المعني برعاية المرضى في منازلهم، بحضور الأميرة فهدة بنت سعود بن عبد العزيز رئيسة الجمعية الفيصلية الخيرية النسوية بجدة، وحرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، وعدد من الأميرات وعضوات مجلس الشورى والمهتمات بالعمل الخيري.
واُستهلّ الحفل بكلمة للأميرة مضاوي بنت محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر رئيسة اللجنة التنفيذية رحبت فيها بالحاضرات, مفيدةً أنّ برنامج "رفقة" يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة وهو مشروع اجتماعي نفسي ديني ثقافي مساند ويتضمن العديد من البرامج الهادفة من الرعاية المنزلية والدعم المباشر وتقديم المساعدات المادية والعينية للمرضى ذوي الدخل المحدود، وتثقيف الأسر على التعامل مع المرضى عبر زيارات ميدانية يشارك فيها نخبة من القطاعات الصحية والجهاز الإداري والأعضاء وفرق تطوعية, مشيرةً إلى أنّ الجمعية خلال الفترة القصيرة لها حظيت بمساندة كبيرة تجسد عمق جذور الخير في المجتمع السعودي والتراحم والتكافل.
من جانبها أكدت الأميرة فهدة بنت سعود أهمية تظافر الجهود المجتمعية لدعم فئات المحتاجة للرعاية في صورة تجسد التكافل والترابط، مبينةً أنّ الجمعية الفيصلية ممثلة بمركز الأميرة حصة بنت خالد للتنمية الاجتماعية تعتز بوجود شراكة مع جمعية الزهايمر في إطار العمل الخيري لخدمة المرضى لتنفيذ العديد من البرامج والفعاليات التوعوية، وتقديم المساعدات في مدينة جدة من أجل الوصول إلى أكبر عدد من الشرائح المستهدفة, مبينةً أنه يوجد 44 مليون شخص في العالم مصابين بالزهايمر وفق تقديرات دولية للاتحاد الدولي لجمعيات مرضى الزهايمر والمتوقع أن يتضاعف العدد إلى 135 مليون شخص بحلول عام 2050 م.
وتخلل الحفل عرض مرئي عن نشاطات وبرامج الجمعية, ثم تسلمت الأمير فهدة بنت سعود درعًا تذكاريًّا بهذه المناسبة .
واُستهلّ الحفل بكلمة للأميرة مضاوي بنت محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر رئيسة اللجنة التنفيذية رحبت فيها بالحاضرات, مفيدةً أنّ برنامج "رفقة" يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة وهو مشروع اجتماعي نفسي ديني ثقافي مساند ويتضمن العديد من البرامج الهادفة من الرعاية المنزلية والدعم المباشر وتقديم المساعدات المادية والعينية للمرضى ذوي الدخل المحدود، وتثقيف الأسر على التعامل مع المرضى عبر زيارات ميدانية يشارك فيها نخبة من القطاعات الصحية والجهاز الإداري والأعضاء وفرق تطوعية, مشيرةً إلى أنّ الجمعية خلال الفترة القصيرة لها حظيت بمساندة كبيرة تجسد عمق جذور الخير في المجتمع السعودي والتراحم والتكافل.
من جانبها أكدت الأميرة فهدة بنت سعود أهمية تظافر الجهود المجتمعية لدعم فئات المحتاجة للرعاية في صورة تجسد التكافل والترابط، مبينةً أنّ الجمعية الفيصلية ممثلة بمركز الأميرة حصة بنت خالد للتنمية الاجتماعية تعتز بوجود شراكة مع جمعية الزهايمر في إطار العمل الخيري لخدمة المرضى لتنفيذ العديد من البرامج والفعاليات التوعوية، وتقديم المساعدات في مدينة جدة من أجل الوصول إلى أكبر عدد من الشرائح المستهدفة, مبينةً أنه يوجد 44 مليون شخص في العالم مصابين بالزهايمر وفق تقديرات دولية للاتحاد الدولي لجمعيات مرضى الزهايمر والمتوقع أن يتضاعف العدد إلى 135 مليون شخص بحلول عام 2050 م.
وتخلل الحفل عرض مرئي عن نشاطات وبرامج الجمعية, ثم تسلمت الأمير فهدة بنت سعود درعًا تذكاريًّا بهذه المناسبة .