حققت المملكة المركز الأول في منافسات الدورة التاسعة عشرة على جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، التي اختتمت الليلة الماضية، بفوز المتسابق فيصل الحارثي المرشح من جمعية تحفيظ القرآن الكريم بمحافظة الطائف على المركز الأول، في الفرع الأول.
وهنأ مستشار حاكم دبي للشؤون الثقافية والإنسانية، رئيس اللجنة المنظمة لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم إبراهيم أبو ملحة الحارثي بفوزه، متمنيًّا له التوفيق في رحلته مع القرآن الكريم.
ورفع الفائز بالمركز الأول فيصل الحارثي شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- مهديًّا حصوله على المركز الأول لمقامه الكريم.
كما أشاد "الحارثي" بالعناية والمتابعة من وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ، معبراً عن تقديره للأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم، التي تولت عملية الترشيح والمتابعة والتنسيق حتى نهاية المسابقة وحصوله على المركز الأول.
من جهته قال الأمين العام لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية الدكتور منصور بن محمد السميح:" إنَّ حصول مرشح المملكة على المركز الأول في جائزة دبي الدولية يأتي استمرارًا للنجاحات السابقة في المحافل القرآنية الدولية التي حققها أبناء المملكة، وما ذلك إلا بتوفيق الله تعالى، ثم ما يحظى به أهل القرآن الكريم من تشجيع وحرص وعناية من ولاة الأمر -وفقهم الله- الأمر الذي جعل المملكة في صدارة المسابقات القرآنية مشاركةً وحضوراً".
وهنأ مستشار حاكم دبي للشؤون الثقافية والإنسانية، رئيس اللجنة المنظمة لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم إبراهيم أبو ملحة الحارثي بفوزه، متمنيًّا له التوفيق في رحلته مع القرآن الكريم.
ورفع الفائز بالمركز الأول فيصل الحارثي شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- مهديًّا حصوله على المركز الأول لمقامه الكريم.
كما أشاد "الحارثي" بالعناية والمتابعة من وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ، معبراً عن تقديره للأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم، التي تولت عملية الترشيح والمتابعة والتنسيق حتى نهاية المسابقة وحصوله على المركز الأول.
من جهته قال الأمين العام لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية الدكتور منصور بن محمد السميح:" إنَّ حصول مرشح المملكة على المركز الأول في جائزة دبي الدولية يأتي استمرارًا للنجاحات السابقة في المحافل القرآنية الدولية التي حققها أبناء المملكة، وما ذلك إلا بتوفيق الله تعالى، ثم ما يحظى به أهل القرآن الكريم من تشجيع وحرص وعناية من ولاة الأمر -وفقهم الله- الأمر الذي جعل المملكة في صدارة المسابقات القرآنية مشاركةً وحضوراً".
