شهد معرض «أطياف الحرمين» اقبالاً كبيراً وزيارات متكرِّرة للجاليات من المسلمين وغير المسلمين، من جنسيات مختلفة من دول شرق آسيا، وأفريقيا وأوروبا وأميركا.
وعبر عدد من زوار المعرض من غير المسلمين، عن إعجابهم بالصور المعروضة للمصورة سوزان إسكندر، التي أوضحوا أنَّها أسهمت في إثراء المعلومات المحدودة التي كانت تختزلها ذاكرتهم عن المشاعر المقدَّسة لدى المسلمين، إذ انبهروا بما شاهدوه من صور متنوِّعة للحرمين الشريفين، وتوقف بعضهم عند عدد من اللوحات، مبادرين بمجموعة من الأسئلة والاستفسارات عن الصور المعروضة، خصوصاً تلك التي تحوي المشاعر الفياضة للحجاج والمعتمرين، أو تلك التي تظهر تناسق صفوف المصلين حول الكعبة المشرفة، والصور التي تبرز تتابع التوسع المستمر للحرمين الشريفين والبناء المعماري لهما.
من جهتها أكدت المصورة إسكندر أنَّ «أطياف الحرمين» وسيلة للتعريف بالدين الإسلامي الحنيف لغير المسلمين، وهو ما لمسته خلال تنقله في أكثر من مدينة خليجيَّة وعربيَّة، وأعادت سوزان إلى الأذهان إسلام وافد صيني في المعرض بمدينة دبي بالإمارات العربيَّة المتحدة، حين نطق الشهادتين داخل المعرض، وحملت سوزان في هذا السياق أمنياتها، بأن يوجد أحد الدعاة من الذين يجيدون عدداً من اللغات، لتقديم شرح ميسر لغير المسلمين عن سماحة الإسلام وجمال هذا الدين العظيم، منوهة إلى أنَّ كل من يدخل «أطياف الحرمين» من غير المسلمين تواق بأن يعرف أكثر عن الإسلام.
وعبر عدد من زوار المعرض من غير المسلمين، عن إعجابهم بالصور المعروضة للمصورة سوزان إسكندر، التي أوضحوا أنَّها أسهمت في إثراء المعلومات المحدودة التي كانت تختزلها ذاكرتهم عن المشاعر المقدَّسة لدى المسلمين، إذ انبهروا بما شاهدوه من صور متنوِّعة للحرمين الشريفين، وتوقف بعضهم عند عدد من اللوحات، مبادرين بمجموعة من الأسئلة والاستفسارات عن الصور المعروضة، خصوصاً تلك التي تحوي المشاعر الفياضة للحجاج والمعتمرين، أو تلك التي تظهر تناسق صفوف المصلين حول الكعبة المشرفة، والصور التي تبرز تتابع التوسع المستمر للحرمين الشريفين والبناء المعماري لهما.
من جهتها أكدت المصورة إسكندر أنَّ «أطياف الحرمين» وسيلة للتعريف بالدين الإسلامي الحنيف لغير المسلمين، وهو ما لمسته خلال تنقله في أكثر من مدينة خليجيَّة وعربيَّة، وأعادت سوزان إلى الأذهان إسلام وافد صيني في المعرض بمدينة دبي بالإمارات العربيَّة المتحدة، حين نطق الشهادتين داخل المعرض، وحملت سوزان في هذا السياق أمنياتها، بأن يوجد أحد الدعاة من الذين يجيدون عدداً من اللغات، لتقديم شرح ميسر لغير المسلمين عن سماحة الإسلام وجمال هذا الدين العظيم، منوهة إلى أنَّ كل من يدخل «أطياف الحرمين» من غير المسلمين تواق بأن يعرف أكثر عن الإسلام.
