احتلت المملكة العربيَّة السعوديَّة المرتبة الرابعة عالمياً من حيث عدد المدخنين الذي تجاوز 6 ملايين مواطن ومقيم، هذا بخلاف مدخني المعسل والشيشة؛ حيث يقدَّر معدَّل الإنفاق بالمملكة على التدخين (5,255) مليون ريال سنوياً.
ووفقاً لـ«سبق»، فإنَّ هذا العدد المهول للمدخنين في المملكة كشف عنه الباحث الاجتماعي سلمان بن محمد العُمري بعد دراسة له عن (ظاهرة التدخين في المجتمع السعودي)، أوضح فيها أنَّ هذه المشكلة تفاقمت وتزايدت في المملكة، مطالباً باتخاذ كافة الإجراءات على مستوى الدولة للحدِّ منها.
وأضاف العمري أنَّ هذه الأرقام المهولة والمخيفة تؤكدها تصريحات المسؤولين في وزارة الصحة بأنَّ عيادات مكافحة التدخين تستقبل عشرات الآلاف من المراجعين ممن يرغبون بالإقلاع عن التدخين، وأن ما بين 10- 15% من المدخنين بالمملكة من فئات عمريَّة صغيرة، كما تشير التقارير إلى أنَّ عدد الوفيات الناتجة عن التدخين في ازدياد.
وأضاف العمري، أنَّه شرع بعمل هذه الدِّراسة الميدانيَّة المتخصِّصة، وهي دراسة ميدانيَّة عن عوامل التدخين وآثاره وأبعاده الإنسانيَّة؛ حيث حذَّرت الدِّراسة البالغ عدد صفحاتها (230) صفحة من انتشار ظاهرة التدخين في المجتمع السعودي بنسبة تزداد بشكل خاص؛ ما يستدعي دق نواقيس الخطر، خاصة لدى شريحة الشباب التي يُعوَّل عليها في بناء مستقبل الأمة؛ إذ تشير تقارير منظمة الصحة العالميَّة إلى أنَّ هناك ستة ملايين مدخن في المملكة، ومن المتوقع أن يصل عددهم إلى عشرة ملايين مدخن عام 2020م.
ووفقاً لـ«سبق»، فإنَّ هذا العدد المهول للمدخنين في المملكة كشف عنه الباحث الاجتماعي سلمان بن محمد العُمري بعد دراسة له عن (ظاهرة التدخين في المجتمع السعودي)، أوضح فيها أنَّ هذه المشكلة تفاقمت وتزايدت في المملكة، مطالباً باتخاذ كافة الإجراءات على مستوى الدولة للحدِّ منها.
وأضاف العمري أنَّ هذه الأرقام المهولة والمخيفة تؤكدها تصريحات المسؤولين في وزارة الصحة بأنَّ عيادات مكافحة التدخين تستقبل عشرات الآلاف من المراجعين ممن يرغبون بالإقلاع عن التدخين، وأن ما بين 10- 15% من المدخنين بالمملكة من فئات عمريَّة صغيرة، كما تشير التقارير إلى أنَّ عدد الوفيات الناتجة عن التدخين في ازدياد.
وأضاف العمري، أنَّه شرع بعمل هذه الدِّراسة الميدانيَّة المتخصِّصة، وهي دراسة ميدانيَّة عن عوامل التدخين وآثاره وأبعاده الإنسانيَّة؛ حيث حذَّرت الدِّراسة البالغ عدد صفحاتها (230) صفحة من انتشار ظاهرة التدخين في المجتمع السعودي بنسبة تزداد بشكل خاص؛ ما يستدعي دق نواقيس الخطر، خاصة لدى شريحة الشباب التي يُعوَّل عليها في بناء مستقبل الأمة؛ إذ تشير تقارير منظمة الصحة العالميَّة إلى أنَّ هناك ستة ملايين مدخن في المملكة، ومن المتوقع أن يصل عددهم إلى عشرة ملايين مدخن عام 2020م.