تلقت مجلة «سيدتي» التهاني والتبريكات بمناسبة العيد السعيد، وفوزها بنتائج أحدث استبيانات مراكز الإحصاء العالمية باختيارها المجلة العربية الأولى، وأعرب العديد من القراء والفنانين عن خالص أمنياتهم للمجلة بتحقيق المزيد من الإنجازات، وقد نشرنا هذا الملف في العدد 1498، لكن تهنئات جديدة أتتنا تباعًا من البحرين ودمشق، بعد نشر الملف، وتكريمًا لوفاء أصحابها نعرضها لقراء وقارئات «سيدتي».
الإعلامي جهاد الرحيم، يهنئ «سيدتي» بمناسبة العيد، وصدور نتائج مراكز رصد انتشار المطبوعات، التي أكدت أن «سيدتي» هي المجلة العربية الأولى، ويتابع: «هناك فرق شاسع بينها وبين المطبوعات الأسبوعية المماثلة، وهذه معروفة لدى الجميع أن «سيدتي» هي الأولى دومًا.
بينما رئيسة إدارة تعزيز الصحة في وزارة الصحة، د. أمل الجودر، تمنت لـ«سيدتي» المزيد من التقدم والنجاح، وقالت: كل الطبيبات في البحرين يتابعن «سيدتي»، ومواضيعها الشيقة هي مثار اهتمامنا جميعًا، فهي مجلة الأسرة التي تدخل بيوتنا بدون استئذان.
تألق وانتشار
نائب رئيس جمعية حوار، راشد الغائب، رأى الفوز نتيجة للتألق الذي تعيشه «سيدتي» دومًا، ونتيجة لما حققته من انتشار تعدى حدود دولنا الخليجية والعربية إلى العالم أجمع، بينما مديرة مركز «بتلكو» لرعاية ضحايا العنف الأسري.
البروفيسورة بنة بوزبون، اعتبرت النتائج تأكيدًا للمكانة المرموقة التي تتصدرها سيدة المجلات العربية، والتي تعد المجلة الأولى في تغطية فعاليات المرأة ومتابعة مشاكلها وهمومها دومًا، متمنية لها تحقيق المزيد من الإنجازات.
في حين أن الفنانة البحرينية الشابة، يارا المالكي، عبرت عن حب جيل الشباب الحالي لـ«سيدتي»، لأنها خصصت جزءًا مهمًا من صفحاتها لقضاياهم، وتتابع: "تحقيقها المكانة الأولى ليس بجديد عليها ولا القائمين على إصدارها".
جد وجدارة
الكاتبة كوليت خوري وصفت هذا الإنجاز بأنه جاء عن جد وجدارة، وطبيعي لمجلة تتابع أحداث ووقائع المرأة العربية منذ ما يزيد على نصف قرن، بمصداقية وحرفية، وهذا شيء ليس بمستغرب عليها، وقالت لكل من يعملون بها: مبروك هذا النجاح الكبير للمجلة، وعيد فطر سعيد وكل عام وأنتم بخير.
أما الفنان دريد لحام، فقال: نتابع في بيتنا هذه المجلة العريقة منذ سنوات طويلة، وهذا لثقتنا بها ولشعورنا بتميزها، وما حققته مؤخرًا جاء بعد جد وعمل ومثابرة تشكر عليها، والحقيقة أن لكل مجتهد نصيبًا، ولاشك «سيدتي» مجلة مشرقة في عالم الإعلام العربي، وتجربة تستحق الاحترام والتقدير، وبهذه المناسبة، نقول لها: كل عام وأنت بخير بمناسبة عيد الفطر، وبمناسبة النجاح الكبير الذي حققته على باقي المجلات العربية.
قصة نجاح
الفنان ورسام الكاريكاتير العالمي، علي فرزات، يؤكد أن الكل على علم بمدى قيمة «سيدتي» المميزة، التي دخلت بيوتنا وأضحت جزءًا منا ومن حياتنا، ويستدرك قائلاً: «منها نستقي أخبار المجتمع العربي من الخليج للمحيط، فتحياتنا وتقديرنا لها ولمن يعملون بها، فهي قصة نجاح متراكم جاء بعد سنوات من العمل المستمر، ومن قلوبنا نقول لها: كل عام وأنت بخير، وهنيئًا لكم النجاح وإلى الأمام»، أما الأديب نبيل طعمة، الحاصل على جائزة اليونسكو للسلام، فقال: "تابعتها وأدخلتها بيتي، وأصبحت جزءًا منا، هي شقيقة وصديقة حميمة، نثق بها وبكل ما تقوله، ما حققته ليس مستغربًا عليها، فهي سباقة دائمًا للنجاح، وما يقال عنها بأنها سيدة المجلات العربية تحقق الآن بعد إحصائية مؤسسة إبسوس، وهذا يسعدنا كثيرًا، فمن قلوبنا نقول لها مبروك وإلى الأمام".
نجاحها نجاحنا
الفنان جمال سليمان، يؤكد أن القراء أصبحوا جزءًا من هذه المجلة الجميلة، التي وبلا شك نجاحها هو نجاح لنا جميعًا، ويتابع: «هي مرآة حقيقية للمجتمع وللفن وللناس، وعبر سنوات غرست ثقتنا فيها، ولهذا انفردت بنقل أخبارنا بمصداقية وأمانة، وهذا ما عزز العلاقة بيننا، حتى أصبحت جزءًا منا وأصبحنا جزءًا منها.. فما حققته من نجاح نهنئها عليه من قلوبنا، ونقول لها مبروك وكل عام وأنت متألقة وناجحة.
أما الفنان عباس النوري، فعبر عن أن «سيدتي» في ذاكرته، وهو متابع لأخبارها ومشاركاتها الإعلامية الإنسانية، وتطويعها العمل الصحافي لخدمة كل فئات المجتمع العربي، ويتابع: "كان تمايزها عن باقي المجلات متوقعًا، وهذا ما عهدناه منها لسنوات طويلة، فنهنئها على نجاحها، ونقول لها مبروك، وكل عام وأنت بخير، وإلى نجاحات أكبر إن شاء الله تعالى".
سيدة المجلات
الفنانة منى واصف، قالت لنا: «سيدتي» اسم كبير في عالم الإعلام المكتوب، وأنا أعبر هنا عن شكري وتقديري لها على اهتمامها بالفن العربي وتطوره، في العام الماضي فوجئت بعد مرور شهرين على انتهاء شهر رمضان المبارك، وقد منحت الألقاب وانتهت المهرجانات، والحقيقة لم يكن لدي أمل في الحصول على شيء، ولكن عندما تلقيت اتصال «سيدتي» عن نتيجة الاستفتاء، فوجئت كثيرًا، وكنت سعيدة أكثر بما حققته من خلال استفتاء «سيدتي»، فهي بكل فخر مجلة كبيرة وتستحق ما حصلت عليه، وألف مبروك لها ولما نالته من نجاحات، وهذا ليس جديدًا عليها، وكل عام وسيدة المجلات العربية بألف خير.
ضيفتنا الدائمة
الفنانة سلاف فواخرجي، قالت لنا: «سيدتي» ضيفتنا الدائمة، ففي بيتنا نحرص دائمًا على متابعتها، فنحن نبادلها الحب والإعجاب، هي مجلة منوعة، تقدم لكل أسرة ما تحتاجه من الثقافة والعلم والأدب والفن، لاشك هي تجربة مميزة وجميلة في دنيا الإعلام العربي، نتمنى لها دوام النجاح والتألق، وكل عام وأنتم بخير.
أما الفنان سامر المصري، فأرسل كل التقدير والاحترام لـ «سيدتي»، سيدة المجلات العربية المتألقة، واستدرك قائلاً: «كلنا نحبها ونتابعها بشغف، ونقرأ أنفسنا من خلالها، فهي مرآتنا الأسبوعية، لطالما تابعتنا وتابعت أعمالنا عبر العالم العربي، وعبر العالم، لها منا كل شكر وتقدير وألف مبروك وعيد فطر سعيد.
"بتستاهلي"
الفنان أسعد فضة، نقيب الفنانين السابق في سوريا، قال: «بهذه المناسبة الجميلة نتوجه بصادق التهنئة من قلوبنا لما تحقق مؤخرًا من نجاح، تتويجًا لجهود متواصلة من العمل المتألق من قبل فريق «سيدتي»، وعبر سنوات طويلة، فكونها أكثر المجلات العربية متابعة وانتشارًا فهذا شيء جميل، وتميز كبير، جاء بعد عمل صحافي دؤوب ومتواصل، فمن كل قلوبنا نقول لها «بتستاهلي»، لأن المتميز دائمًا يجب أن ينفرد، ويعترف له بنجاحه وتفرده عن الآخرين، و«سيدتي» حققت ذلك بجدارة، فلها منا كل تقدير.