دعت حرم الشيخ منصور بن زايد آل نهيان وزير شؤون الرئاسة، الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، رئيسة مؤسسة دبي للمرأة، نساء وبنات الإمارات إلى الترشح لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي لما فيه مصلحة الوطن ورفعته.
وعن دور المجلس الوطني الاتحادي في قضايا المرأة، قالت سموها إن «المجلس أولى خلال تاريخه الحافل بالإنجازات أهمية خاصة لقضايا تمكين المرأة، بهدف القيام بدورها في خدمة المجتمع، وزيادة وجودها في مختلف قطاعات العمل، فضلاً عن المؤسسات التشريعية والتنفيذية ومواقع اتخاذ القرار. والآن نأمل جميعاً أن ترتفع نسبة مشاركة المرأة خلال الدورة التشريعية الحالية ما يدعم دورها كشريك فاعل في الحياة السياسية».
وتابعت: «أدعو بنات الإمارات إلى الترشح لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي حتى نحقق طموحاتنا وأهدافنا المرجوة ونستمر في تقليل الفجوة في المشاركة السياسية والاقتصادية للمرأة الإماراتية». ولفتت سموها إلى أن «الجهود التي بذلتها الدولة خلال الفترة الماضية لتحقيق التوازن بين الجنسين أتت أكلها.
يذكر أن الإمارات حصلت على المركز الأول عالمياً في تقليص الفجوة بين الجنسين في التحصيل العلمي بالمراحل الجامعية، ما يشير إلى وجود مساواة شبه كاملة بين الجنسين في الإمارات من حيث التحصيل العلمي ومستوى الرعاية الصحية.
وعن دور المجلس الوطني الاتحادي في قضايا المرأة، قالت سموها إن «المجلس أولى خلال تاريخه الحافل بالإنجازات أهمية خاصة لقضايا تمكين المرأة، بهدف القيام بدورها في خدمة المجتمع، وزيادة وجودها في مختلف قطاعات العمل، فضلاً عن المؤسسات التشريعية والتنفيذية ومواقع اتخاذ القرار. والآن نأمل جميعاً أن ترتفع نسبة مشاركة المرأة خلال الدورة التشريعية الحالية ما يدعم دورها كشريك فاعل في الحياة السياسية».
وتابعت: «أدعو بنات الإمارات إلى الترشح لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي حتى نحقق طموحاتنا وأهدافنا المرجوة ونستمر في تقليل الفجوة في المشاركة السياسية والاقتصادية للمرأة الإماراتية». ولفتت سموها إلى أن «الجهود التي بذلتها الدولة خلال الفترة الماضية لتحقيق التوازن بين الجنسين أتت أكلها.
يذكر أن الإمارات حصلت على المركز الأول عالمياً في تقليص الفجوة بين الجنسين في التحصيل العلمي بالمراحل الجامعية، ما يشير إلى وجود مساواة شبه كاملة بين الجنسين في الإمارات من حيث التحصيل العلمي ومستوى الرعاية الصحية.