حادثة أخرى جديدة راح ضحيتها طالب سعودي في أمريكا، حيث وجد الطالب المبتعث الثناني ريان إبراهيم البالغ من العمر "23 عاماً" مقتولاً وملقى بجوار إحدى السيارات.
وفي التفاصيل التي أوردها موقع "العربية نت"، فقد أعلنت شرطة ولاية كانساس الأمريكية أنها تلقت بلاغاً من أحد المارة يفيد بعثوره على جثمان ملقى بجوار سيارة في الصباح الباكر، وعلى الفور توجهت الشرطة إلى المكان، حيث وجدت مبتعثاً سعودياً مقتولًا بـ4 رصاصات داخل الحرم الجامعي التابع لجامعة "ويتشيتا"، وقامت بمعاينة الجثة ونقلها إلى مستشفى "ويسلي ميديكال سينتر".
من جانبه، صرح عبدالرحمن العتيبي نائب رئيس نادي الطلبة السعودي في جامعة "ويتشيتا" بأن المبتعث كان يتحلى بالأخلاق الحميدة، كما أنه كان متديناً ومنتبهاً لدارسته، مشيراً إلى أن الثناني من مدينة مكة، وحضر لدراسة الهندسة الكهربائية، وهذه السنة هي الثالثة له في الكلية.
كما عبر المتحدث باسم الشرطة في الولاية بول كيمبل عن أسفه لوقوع الحادث، وأكد أن الجامعة لم تعرف منذ عام 1993 حادثاً مماثلاً، كاشفاً أن الشرطة لا تشتبه في أي أحد حتى الآن.
ومن الجدير بالذكر أن تلك الحادثة لا تعتبر الأولى التي يتعرض لها أحد المبتعثين للقتل في الخارج، وقد طالبت العديد من سفارات المملكة العربية السعودية طلابها بالالتزام ببعض النصائح العامة التي يجب أن يتقيدوا بها كي يتجنبوا مخاطر التعرض للأذى للعام.
وفي التفاصيل التي أوردها موقع "العربية نت"، فقد أعلنت شرطة ولاية كانساس الأمريكية أنها تلقت بلاغاً من أحد المارة يفيد بعثوره على جثمان ملقى بجوار سيارة في الصباح الباكر، وعلى الفور توجهت الشرطة إلى المكان، حيث وجدت مبتعثاً سعودياً مقتولًا بـ4 رصاصات داخل الحرم الجامعي التابع لجامعة "ويتشيتا"، وقامت بمعاينة الجثة ونقلها إلى مستشفى "ويسلي ميديكال سينتر".
من جانبه، صرح عبدالرحمن العتيبي نائب رئيس نادي الطلبة السعودي في جامعة "ويتشيتا" بأن المبتعث كان يتحلى بالأخلاق الحميدة، كما أنه كان متديناً ومنتبهاً لدارسته، مشيراً إلى أن الثناني من مدينة مكة، وحضر لدراسة الهندسة الكهربائية، وهذه السنة هي الثالثة له في الكلية.
كما عبر المتحدث باسم الشرطة في الولاية بول كيمبل عن أسفه لوقوع الحادث، وأكد أن الجامعة لم تعرف منذ عام 1993 حادثاً مماثلاً، كاشفاً أن الشرطة لا تشتبه في أي أحد حتى الآن.
ومن الجدير بالذكر أن تلك الحادثة لا تعتبر الأولى التي يتعرض لها أحد المبتعثين للقتل في الخارج، وقد طالبت العديد من سفارات المملكة العربية السعودية طلابها بالالتزام ببعض النصائح العامة التي يجب أن يتقيدوا بها كي يتجنبوا مخاطر التعرض للأذى للعام.