أكدت الممثلة السعودية مروة محمد أنها لم تتابع أي عمل عرض في رمضان، لأنها خصصت كل وقتها للعبادة ولمشاهدة نشرات الأخبار.
مروة انتهت من تصوير مسلسلين سيعرضان هذا العام، وهما " طريق المعلمات" و" بيوت من تراب".
وفي تصريحات خاصة قالت مروة إنها متحمسة جداً لمسلسل " طريق المعلمات" والفكرة التي يطرحها، متوقعة أن يقلب هذا العمل موازين الدراما في الخليج، معللة ذلك بتقديمه فكرة غير مسبوقة على مستوى الطرح والجرأة.
وقالت:" العمل جريء بكل شيء ويرقى لمستوى الأعمال العربية الكبيرة لناحية الجرأة، خاصة أنه يطرح ما لم يطرح سابقاً في الدراما الخليجية".
وتحدثت عن شخصيتها فيه قائلة "ألعب شخصية معلمة يتم تعيينها في منطقة نائية فتدخل في كل المشاكل التي يمكن أن تدخلها الفتاة السعودية بعيدا عن بيئتها وبيت أهلها، ويكون علي اصطحاب محرم لي فيذهب معي أبي، وتكون الطامة الكبرى بأن أبي هو من يدفع الثمن ويفارق الحياة نتيجة ظرف قاس هناك".
وبخصوص اعتكافها عن الدراما في شهر رمضان، قالت مروة إنها وصلت إلى مرحلة باتت فيها تشمئز من الحال الذي وصلت إليه أمتها، داعية إلى المحبة والألفة ونبذ التعصب والتشدد والتطرف أينما وجد.
وأوضحت أنها بسبب ذلك لم تعد قادرة على مشاهدة أي مسلسل رغم علمها المسبق بوجود أعمال قوية وملفتة وتستحق المشاهدة، مبينة أنها انصرفت للعبادة وأداء الفروض الدينية ونشرات الأخبار فقط.
وقالت:" قمت بأداء العمرة في الأراضي المقدسة، وواظبت على فروضي الدينية من صلاة وصيام وقيام الليل.. أما غير ذلك فكنت منكبّة على مشاهدة أحوال العرب في مختلف البلدان حتى لم يبق لي مزيد من الوقت لأشاهد مسلسلا".
مروة انتهت من تصوير مسلسلين سيعرضان هذا العام، وهما " طريق المعلمات" و" بيوت من تراب".
وفي تصريحات خاصة قالت مروة إنها متحمسة جداً لمسلسل " طريق المعلمات" والفكرة التي يطرحها، متوقعة أن يقلب هذا العمل موازين الدراما في الخليج، معللة ذلك بتقديمه فكرة غير مسبوقة على مستوى الطرح والجرأة.
وقالت:" العمل جريء بكل شيء ويرقى لمستوى الأعمال العربية الكبيرة لناحية الجرأة، خاصة أنه يطرح ما لم يطرح سابقاً في الدراما الخليجية".
وتحدثت عن شخصيتها فيه قائلة "ألعب شخصية معلمة يتم تعيينها في منطقة نائية فتدخل في كل المشاكل التي يمكن أن تدخلها الفتاة السعودية بعيدا عن بيئتها وبيت أهلها، ويكون علي اصطحاب محرم لي فيذهب معي أبي، وتكون الطامة الكبرى بأن أبي هو من يدفع الثمن ويفارق الحياة نتيجة ظرف قاس هناك".
وبخصوص اعتكافها عن الدراما في شهر رمضان، قالت مروة إنها وصلت إلى مرحلة باتت فيها تشمئز من الحال الذي وصلت إليه أمتها، داعية إلى المحبة والألفة ونبذ التعصب والتشدد والتطرف أينما وجد.
وأوضحت أنها بسبب ذلك لم تعد قادرة على مشاهدة أي مسلسل رغم علمها المسبق بوجود أعمال قوية وملفتة وتستحق المشاهدة، مبينة أنها انصرفت للعبادة وأداء الفروض الدينية ونشرات الأخبار فقط.
وقالت:" قمت بأداء العمرة في الأراضي المقدسة، وواظبت على فروضي الدينية من صلاة وصيام وقيام الليل.. أما غير ذلك فكنت منكبّة على مشاهدة أحوال العرب في مختلف البلدان حتى لم يبق لي مزيد من الوقت لأشاهد مسلسلا".
