الأم هي وحدها من تضحي بصحتها وتعطي كل ما تملك من وقت وجهد من أجل أبنائها.. حتى وهي في أصعب الظروف فإنها تبذل ما تستطيع لأجلهم.. حتى آخر لحظات حياتها، ولعل أعظم مثال على ذلك الأم الماليزية التي ترعى ابنها المعاق ذي الستين عامًا منذ ولادته حتى وفاتها أمس الأحد.
حيث انتشرت في مختلف وسائل الإعلام صور لابنها الذي طلب أن يلقي نظرة وداع على أمه التي لا يعرف غيرها في الحياة ، فوضعوه بجوارها ليراها لآخر مرة.
يشار إلى أن الأم الماليزية "ماليه" التى توفت كانت تبلغ من العمر 101عام كانت ترعى ابنها المعاق لمدة 63 عامًا دون اي مساعدة تذكر .
حيث انتشرت في مختلف وسائل الإعلام صور لابنها الذي طلب أن يلقي نظرة وداع على أمه التي لا يعرف غيرها في الحياة ، فوضعوه بجوارها ليراها لآخر مرة.
يشار إلى أن الأم الماليزية "ماليه" التى توفت كانت تبلغ من العمر 101عام كانت ترعى ابنها المعاق لمدة 63 عامًا دون اي مساعدة تذكر .