كشفت شرطة الشارقة غموض واقعة العثور على جثة طفل حديث الولادة تم العثور عليها منذ أسابيع، حيث دفعت بها أمواج البحر إلى الساحل على شاطئ كورنيش البحيرة بمدينة الشارقة، رغم وجود الجثة داخل صندوق تم ربطه ببعض قطع الطابوق، بغرض التخلص منها وإغراقها من قبل مجهولين، الذين تم القبض عليهم.
وكان مواطن تقدم ببلاغ إلى مركز شرطة واسط الشامل، يفيد بالعثور على جثة الطفل ملقاة على رمال شاطئ كورنيش الحيرة، إذ بينت نتائج تقرير المختبر الجنائي، الذي حدد عمر الطفل بأربعة أسابيع بعد مدة الولادة، وجود آثار تدل على تعرضه للقتل عمداً.
وأشارت الشرطة إلى أن فريق التحريات تمكن من تحديد هوية والدة الطفل، ومعرفة مكان وجودها، والقبض عليها، بالتعاون مع القيادة العامة لشرطة عجمان.
وبحسب تحقيقات الشرطة، اعترفت بأنها والدة الطفل، وأنها حملت به بصورة غير شرعية، وأنجبته بمساعدة إحدى صديقاتها، وكلتاهما من الجنسية الإثيوبية، كما أقرّت بأنها تخلصت من الطفل بمساعدة فتاة أخرى من جنسيتها، إذ قامتا بوضعه داخل صندوق، وربطه بقطع من الطابوق، بهدف إغراق جثته.
والد الطفل شاب من جنسيتها كانت تقيم معه علاقة غير شرعية، قبل أن يتخلى عنها، وهو يقيم ويعمل في إمارة دبي، فتم القبض عليه، حيث اعترف بعلاقته بها، وأفاد بأنه كان يعلم بحملها منه، لكنه لم يعلم بمصير الطفل.
وأشارت شرطة الشارقة إلى أنه وبالتدقيق على والدة الطفل، تبين أنها مخالفة لقوانين الدخول والإقامة، إذ أفادت بأنها كانت تعمل لدى أسرة مواطنة بإحدى الإمارات، وبعد انتهاء فترة عملها أبلغت كفيلها بنيتها العودة إلى موطنها، حيث قام بمنحها جواز سفرها وعليه إقامة سارية المفعول، ومبلغاً مالياً كي تغادر الدولة، إلا أنها لم تغادر، وبقيت على علاقة بصديقها، بينما تعمل بخدمة المنازل بصورة مخالفة حتى أنجبت الطفل المجني عليه.
وكان مواطن تقدم ببلاغ إلى مركز شرطة واسط الشامل، يفيد بالعثور على جثة الطفل ملقاة على رمال شاطئ كورنيش الحيرة، إذ بينت نتائج تقرير المختبر الجنائي، الذي حدد عمر الطفل بأربعة أسابيع بعد مدة الولادة، وجود آثار تدل على تعرضه للقتل عمداً.
وأشارت الشرطة إلى أن فريق التحريات تمكن من تحديد هوية والدة الطفل، ومعرفة مكان وجودها، والقبض عليها، بالتعاون مع القيادة العامة لشرطة عجمان.
وبحسب تحقيقات الشرطة، اعترفت بأنها والدة الطفل، وأنها حملت به بصورة غير شرعية، وأنجبته بمساعدة إحدى صديقاتها، وكلتاهما من الجنسية الإثيوبية، كما أقرّت بأنها تخلصت من الطفل بمساعدة فتاة أخرى من جنسيتها، إذ قامتا بوضعه داخل صندوق، وربطه بقطع من الطابوق، بهدف إغراق جثته.
والد الطفل شاب من جنسيتها كانت تقيم معه علاقة غير شرعية، قبل أن يتخلى عنها، وهو يقيم ويعمل في إمارة دبي، فتم القبض عليه، حيث اعترف بعلاقته بها، وأفاد بأنه كان يعلم بحملها منه، لكنه لم يعلم بمصير الطفل.
وأشارت شرطة الشارقة إلى أنه وبالتدقيق على والدة الطفل، تبين أنها مخالفة لقوانين الدخول والإقامة، إذ أفادت بأنها كانت تعمل لدى أسرة مواطنة بإحدى الإمارات، وبعد انتهاء فترة عملها أبلغت كفيلها بنيتها العودة إلى موطنها، حيث قام بمنحها جواز سفرها وعليه إقامة سارية المفعول، ومبلغاً مالياً كي تغادر الدولة، إلا أنها لم تغادر، وبقيت على علاقة بصديقها، بينما تعمل بخدمة المنازل بصورة مخالفة حتى أنجبت الطفل المجني عليه.