رغم نشأتها في بيروت وقضاء طفولتها ومراهقتها وحتى شبابها هناك، إلا أن الحنين أعاد رولا دريعي إلى مسقط رأسه، سوريا.
الشابة السورية التي فازت بلقب "ملكة جمال سيدات آسيا 2015"، قامت بزيارة قصيرة إلى دمشق، وزارت الأماكن الأثرية مثل الجامع الأموي، والتكية السليمانية، والكنيسة المريمية، وسوق الحميدية، وتجولت في عدد من أحياء دمشق القديمة.
وعبرت عن سعادتها بزيارة أقدم عاصمة مأهولة بالتاريخ، وقد فوجئت بحجم الاستقبال والترحاب الذي قوبلت فيه أينما حلت، مشيرة إلى أن الشعب السوري بسيط وطيب وكريم رغم معاناته من آثار الحرب منذ ما يقارب الأربع سنوات، متمنية عودة الأمان إلى سوريا التي كانت ولا زالت بلد الثقافة والفن والحب والسلام.
وكشفت دريعي عن إقامتها حفلين ضخمين احتفاءً بلقبها الآسيوي، واحد في بيروت، وآخر في دمشق بحضور فعاليات فنية وثقافية ورسمية.
ومن المنتظر أن تمنح خلال الحفلين لقب "سفيرة الشؤون الإنسانية" في مجلس الوحدة العربية والتعاون الدولي.
يشار إلى أن دريعي تمتلك مؤسسة "DR Beauty House" في لبنان، وهي عضو في جمعيات عديدة لمساعدة الأطفال والمسنين، وسيكون لها قريباً مشروعاً في بلدها الأم سوريا يتعلق بجمال المرأة.
الشابة السورية التي فازت بلقب "ملكة جمال سيدات آسيا 2015"، قامت بزيارة قصيرة إلى دمشق، وزارت الأماكن الأثرية مثل الجامع الأموي، والتكية السليمانية، والكنيسة المريمية، وسوق الحميدية، وتجولت في عدد من أحياء دمشق القديمة.
وعبرت عن سعادتها بزيارة أقدم عاصمة مأهولة بالتاريخ، وقد فوجئت بحجم الاستقبال والترحاب الذي قوبلت فيه أينما حلت، مشيرة إلى أن الشعب السوري بسيط وطيب وكريم رغم معاناته من آثار الحرب منذ ما يقارب الأربع سنوات، متمنية عودة الأمان إلى سوريا التي كانت ولا زالت بلد الثقافة والفن والحب والسلام.
وكشفت دريعي عن إقامتها حفلين ضخمين احتفاءً بلقبها الآسيوي، واحد في بيروت، وآخر في دمشق بحضور فعاليات فنية وثقافية ورسمية.
ومن المنتظر أن تمنح خلال الحفلين لقب "سفيرة الشؤون الإنسانية" في مجلس الوحدة العربية والتعاون الدولي.
يشار إلى أن دريعي تمتلك مؤسسة "DR Beauty House" في لبنان، وهي عضو في جمعيات عديدة لمساعدة الأطفال والمسنين، وسيكون لها قريباً مشروعاً في بلدها الأم سوريا يتعلق بجمال المرأة.