شهد اليوم الثاني من الترشح لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي، تراجعاً في أعداد المرشحين لنحو النصف مقارنة باليوم الأول، إذ سجلت اللجان التسع على مستوى الدولة 53 طلب ترشح، بينها 11 امرأة، الأمر الذي عزاه مراقبون للانتخابات إلى عدم استكمال الأوراق المطلوبة.
وذكرت اللجنة الوطنية للانتخابات أن أعداد من تقدموا بطلبات الترشح لليوم الثاني في إمارة أبوظبي، بلغت 22 مرشحاً، بينهم ست إناث، بينما لم يتقدم للترشح في دبي سوى ثلاثة مرشحين، بينهم امرأة واحدة، وفي الشارقة تقدم ثمانية مرشحين، بينهم امرأة واحدة.
وأشارت اللجنة إلى أن عدد المتقدمين للترشح في رأس الخيمة بلغ ستة مرشحين، بينهم امرأتان، وفي الفجيرة تقدم أربعة مرشحين، جميعهم ذكور، وفي عجمان تقدم للترشح ثمانية مرشحين، بينهم امرأة واحدة، فيما لم يتقدم في أم القيوين سوى مرشحين اثنين.
أفادت المرشحة الوحيدة من النساء التي تقدمت بأوراق ترشحها أمس في الشارقة، عائشة أحمد سالم المطوع السويدي، بأنها تشارك في الانتخابات للمرة الأولى، مبينة أن سياسة تمكين المرأة التي تتبعها القيادة الرشيدة في الدولة شجعتها وحفزتها كثيراً على الدخول في غمار المنافسة في الانتخابات، مؤكدة أن المرأة أصبحت شريكاً أساسياً في خدمة الوطن في المجالات كافة.
يذكر أن عملية تقديم أوراق الترشح لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي اتسمت بالتنظيم الشديد، وهناك تفاؤل كبير بتزايد حظوظ المرأة في الانتخابات بسبب دعم القيادة الرشيدة لها، وتوفير كل الفرص لتمكينها من المشاركة في الحياة العامة.
وذكرت اللجنة الوطنية للانتخابات أن أعداد من تقدموا بطلبات الترشح لليوم الثاني في إمارة أبوظبي، بلغت 22 مرشحاً، بينهم ست إناث، بينما لم يتقدم للترشح في دبي سوى ثلاثة مرشحين، بينهم امرأة واحدة، وفي الشارقة تقدم ثمانية مرشحين، بينهم امرأة واحدة.
وأشارت اللجنة إلى أن عدد المتقدمين للترشح في رأس الخيمة بلغ ستة مرشحين، بينهم امرأتان، وفي الفجيرة تقدم أربعة مرشحين، جميعهم ذكور، وفي عجمان تقدم للترشح ثمانية مرشحين، بينهم امرأة واحدة، فيما لم يتقدم في أم القيوين سوى مرشحين اثنين.
أفادت المرشحة الوحيدة من النساء التي تقدمت بأوراق ترشحها أمس في الشارقة، عائشة أحمد سالم المطوع السويدي، بأنها تشارك في الانتخابات للمرة الأولى، مبينة أن سياسة تمكين المرأة التي تتبعها القيادة الرشيدة في الدولة شجعتها وحفزتها كثيراً على الدخول في غمار المنافسة في الانتخابات، مؤكدة أن المرأة أصبحت شريكاً أساسياً في خدمة الوطن في المجالات كافة.
يذكر أن عملية تقديم أوراق الترشح لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي اتسمت بالتنظيم الشديد، وهناك تفاؤل كبير بتزايد حظوظ المرأة في الانتخابات بسبب دعم القيادة الرشيدة لها، وتوفير كل الفرص لتمكينها من المشاركة في الحياة العامة.