قال رئيس مجلس إدارة مركز جنيف لحقوق الإنسان، الدكتور حنيف القاسم، إن «المعبد الهندوسي في دبي، المقام منذ أكثر من 100 عام، إضافة إلى مجموعة الكنائس، يمارس المنتمون إليها عباداتهم وشعائرهم في مناخ يتميّز بحرية الفكر والعقيدة والدين".
وشجب القاسم الانتقادات والهجوم الذي شنّه بعض المتطرّفين والمحرّضين على العنف، ممن ينتمون إلى ما يُسمى «الإسلام السياسي»، وينصّبون أنفسهم ورثة وكهنة الفكر والشريعة الإسلامية، مضيفاً أنه «يخطئ مَن يتصوّر أنه يزايد على الإمارات ونهجها الإسلامي بمبادئه وقيّمه السامية، وانتمائها العروبي والقومي، وحرص قيادتها على الحفاظ على قوة هويتها الوطنية وتراثها العريق، في إطار تبني منهج واعٍ في الانفتاح على ثقافات الشعوب، الذي طرحه ونشره في رؤية ثاقبة تستشرف المستقبل، مؤسس الدولة الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله.
يذكر أن أكثر من 200 جنسية تعيش على أرض الإمارات في تجانس وسلام اجتماعي، يمارسون عملهم بجدية لتحقيق الأهداف التنموية، ويمارسون عبادتهم في مناخ من الحرية والالتزام دون الإساءة للآخرين واحترام عقائدهم وأفكارهم.
وشجب القاسم الانتقادات والهجوم الذي شنّه بعض المتطرّفين والمحرّضين على العنف، ممن ينتمون إلى ما يُسمى «الإسلام السياسي»، وينصّبون أنفسهم ورثة وكهنة الفكر والشريعة الإسلامية، مضيفاً أنه «يخطئ مَن يتصوّر أنه يزايد على الإمارات ونهجها الإسلامي بمبادئه وقيّمه السامية، وانتمائها العروبي والقومي، وحرص قيادتها على الحفاظ على قوة هويتها الوطنية وتراثها العريق، في إطار تبني منهج واعٍ في الانفتاح على ثقافات الشعوب، الذي طرحه ونشره في رؤية ثاقبة تستشرف المستقبل، مؤسس الدولة الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله.
يذكر أن أكثر من 200 جنسية تعيش على أرض الإمارات في تجانس وسلام اجتماعي، يمارسون عملهم بجدية لتحقيق الأهداف التنموية، ويمارسون عبادتهم في مناخ من الحرية والالتزام دون الإساءة للآخرين واحترام عقائدهم وأفكارهم.