جاءت المملكة العربية السعودية في المركز 62 عالمياً في مؤشر جودة الحياة الذي أصدره معهد "انترنيشنز "internationsلعام 2015، واختار المعهد في دراسته 64 دولة من بين 195 دولة توّصلو إلى أجوبة بعض مواطنيها، بمجموع 14 ألف مستجوب من كل دول العالم.
وتفوقت الإمارات على عدة دول غربية، إذ حلّت في المركز الـ21، متفوقة على السويد والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، بينما حلّت الكويت في نهاية قائمة الدول العربية داخل هذا المؤشر، أما في المراحل المتقدمة فحلت سنغافورة في المقدمة، وبعدها الإكوادور، ثم النمسا، فسويسرا، وبعدها البرتغال.
وحلّت دول عربية أخرى في هذا المؤشر، فقد حصلت البحرين على المركز 47، تلتها عمان في المركز 48، ثم قطر في المركز 56، وبعدها السعودية في المركز 62، تلتها الكويت في المركز ما قبل الأخير، أي قبل نيجيريا الأخيرة، بينما غابت دول عربية كثيرة عن التصنيف كدول شمال أفريقيا.
ويعتمد هذا المؤشر على عدة معايير، منها: طرق قضاء أوقات الفراغ، والسعادة الشخصية، والقدرة على السفر والتنقل بشكل سهل، والصحة والأمن والرفاهية، ويندرج هذا المؤشر ضمن عدة مؤشرات صدرت في دراسة شاملة مكونة من 234 صفحة.
وتفوقت الإمارات على عدة دول غربية، إذ حلّت في المركز الـ21، متفوقة على السويد والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، بينما حلّت الكويت في نهاية قائمة الدول العربية داخل هذا المؤشر، أما في المراحل المتقدمة فحلت سنغافورة في المقدمة، وبعدها الإكوادور، ثم النمسا، فسويسرا، وبعدها البرتغال.
وحلّت دول عربية أخرى في هذا المؤشر، فقد حصلت البحرين على المركز 47، تلتها عمان في المركز 48، ثم قطر في المركز 56، وبعدها السعودية في المركز 62، تلتها الكويت في المركز ما قبل الأخير، أي قبل نيجيريا الأخيرة، بينما غابت دول عربية كثيرة عن التصنيف كدول شمال أفريقيا.
ويعتمد هذا المؤشر على عدة معايير، منها: طرق قضاء أوقات الفراغ، والسعادة الشخصية، والقدرة على السفر والتنقل بشكل سهل، والصحة والأمن والرفاهية، ويندرج هذا المؤشر ضمن عدة مؤشرات صدرت في دراسة شاملة مكونة من 234 صفحة.