نشرت المذيعة الإماراتية فيروز المرزوقي، صورةً جديدةً لها على صفحتها في الـ "فيس بوك"، أثارت انتقادت كثيرين اعتبروا أنّها لا تليق بإعلامية خليجيّة.
"سيدتي نت" تحدثت مع فيروز من خلال الـ "فيس بوك" وقبل الحديث عن الصورة سألناها عن سر غيابها عن الشاشة، وإذا كانت اعتزلت العمل الإعلامي فقالت:
- لم أعتزل، لكنّي لم أجد العرض الذي يشجّعني على العودة، خاصّة أنني مستقرّة بشكل دائم في القاهرة، وكل العروض التي جاءتني إما أنّها دون المستوى الذي أطمح إليه، أو أنها تشترط تقديم تنازلات. وأنا لن اقدم أي تنازلات مهما كان عشقي للإعلام. وأنت فاهم، يعني ما في داعي أوضّح. لكن حالياً أدرس عرضاً لتقديم برنامج في قناة معروفة. إذا ما تم الاتفاق سيكون موقع "سيدتي نت" أول من يعلم.
* هل تتقبلين النقد؟
- طبعاً. ليس لديّ مشكلة مع النقد البنّاء.
* انتقد البعض صورتك الجديدة ورأوا أنّها لا تليق بإعلامية إماراتية، ما رأيك؟
- كلامهم على رأسي والناس التي تحبّني وتحترمني لهم كل التقدير مني، وأتقبّل أي نقد منهم، حتى لو لم يكن في صالحي. وأنا أعتذر منهم، لكن الصورة من وجهة نظري عادية، ولا أرى فيها ما يرونه. ومع ذلك أحترمهم جداً. وأي نقد في صالحي أعتبره نصيحة وليس نقداً، وممكن أحذفها، لكنها انتشرت في العديد من الصفحات.
ثم سألتني فيروز "أنت شو رأيك أمسحها؟"
أجبتها "هذه حريتك الشخصية وهم لهم رأيهم. وأنا أراها أفضل من صور غيرها في صفحتك. مثل صورتك مع شخص وأنت ملتصقة به".
فأجابت "هذه الصورة مع الموزع مصطفى رؤوف. كنّا في الاستوديو، وهو من أعز أصحابي، وصديق مقرّب مني، وحتى لما أكلمه أقول له (بابا ما أنادي عليه بأسمه)".
"سيدتي نت" تحدثت مع فيروز من خلال الـ "فيس بوك" وقبل الحديث عن الصورة سألناها عن سر غيابها عن الشاشة، وإذا كانت اعتزلت العمل الإعلامي فقالت:
- لم أعتزل، لكنّي لم أجد العرض الذي يشجّعني على العودة، خاصّة أنني مستقرّة بشكل دائم في القاهرة، وكل العروض التي جاءتني إما أنّها دون المستوى الذي أطمح إليه، أو أنها تشترط تقديم تنازلات. وأنا لن اقدم أي تنازلات مهما كان عشقي للإعلام. وأنت فاهم، يعني ما في داعي أوضّح. لكن حالياً أدرس عرضاً لتقديم برنامج في قناة معروفة. إذا ما تم الاتفاق سيكون موقع "سيدتي نت" أول من يعلم.
* هل تتقبلين النقد؟
- طبعاً. ليس لديّ مشكلة مع النقد البنّاء.
* انتقد البعض صورتك الجديدة ورأوا أنّها لا تليق بإعلامية إماراتية، ما رأيك؟
- كلامهم على رأسي والناس التي تحبّني وتحترمني لهم كل التقدير مني، وأتقبّل أي نقد منهم، حتى لو لم يكن في صالحي. وأنا أعتذر منهم، لكن الصورة من وجهة نظري عادية، ولا أرى فيها ما يرونه. ومع ذلك أحترمهم جداً. وأي نقد في صالحي أعتبره نصيحة وليس نقداً، وممكن أحذفها، لكنها انتشرت في العديد من الصفحات.
ثم سألتني فيروز "أنت شو رأيك أمسحها؟"
أجبتها "هذه حريتك الشخصية وهم لهم رأيهم. وأنا أراها أفضل من صور غيرها في صفحتك. مثل صورتك مع شخص وأنت ملتصقة به".
فأجابت "هذه الصورة مع الموزع مصطفى رؤوف. كنّا في الاستوديو، وهو من أعز أصحابي، وصديق مقرّب مني، وحتى لما أكلمه أقول له (بابا ما أنادي عليه بأسمه)".