بسبب الوزن الزائد، قررت محاسبة في شركة عقارية اللجوء إلى القضاء لخلع زوجها، حيث أقامت دعوى خلع أمام محكمة الأسرة في حلوان جنوب القاهرة ضد زوجها "أخصائي تحاليل"، بعد زواج أستمر عامين فقط.
الزوجة "رانيا.م"، 32 سنة، قالت أمام مكتب فض المنازعات الأسرية في محكمة الأسرة: إنها لا تريد المعيشة ليوم واحد مع زوجها، وأنها لا تريد سوى الخلع من هذا الزوج الذي تسبب في إصابتها بمرض ضغط الدم، وتمسكت بأقوالها أمام مكتب فض المنازعات بمحكمة الأسرة بدعواها قائلة: "أرجوكم خلصوني من زوجي مصطفى.ج"، زوجي، كل همه الأكل ووزنه تجاوز 120 كيلو جراماً، وأنا تعبت معه، وطلبت منه الذهاب إلى طبيب تخسيس لكنه رفض، وطلب منها أن تأكل مثله حتى يزداد وزنها، ورفض الاستجابة لمحاولاتها للعمل على تقليل وزنه.
وأوضحت "رانيا" أن حياتها الزوجية بدأت بالخلافات بينها وبين زوجها بسبب معرفتها أن زوجها لا يمل من الأكل طوال ساعات اليوم؛ ليمر العام الأول من الزواج بخلافات دائمة تنتهي بالذهاب غاضبة إلى منزل أسرتها، وتقيم معهم لمدة شهر، بعد أن يتدخل الأهل والأقارب للصلح بينهما، وقد تصل مدة إقامتها في منزل أسرتها إلى 3 أشهر.
وتابعت الزوجة في دعواها قائلة: "في العام الثاني من الزواج حاولت أن تغير من طباع زوجها لكن بلا فائدة ليصل وزنه إلى 120 كيلو جراماً، بعد أن فشلت جميع محاولاتها في إنقاص وزنه، والغريب في الأمر أنه كان يطلب منها أن تأكل مثله، وطلبت منه الذهاب إلى طبيب تخسيس لينظم له طريقة طعامه لكنه رفض واستمر على ما هو عليه، فتركت له مسكن الزوجية، وقررت اللجوء لمحكمة الأسرة لطلب الخلع، بعد أن فشل الأهل في الصلح بينهما.
الزوجة "رانيا.م"، 32 سنة، قالت أمام مكتب فض المنازعات الأسرية في محكمة الأسرة: إنها لا تريد المعيشة ليوم واحد مع زوجها، وأنها لا تريد سوى الخلع من هذا الزوج الذي تسبب في إصابتها بمرض ضغط الدم، وتمسكت بأقوالها أمام مكتب فض المنازعات بمحكمة الأسرة بدعواها قائلة: "أرجوكم خلصوني من زوجي مصطفى.ج"، زوجي، كل همه الأكل ووزنه تجاوز 120 كيلو جراماً، وأنا تعبت معه، وطلبت منه الذهاب إلى طبيب تخسيس لكنه رفض، وطلب منها أن تأكل مثله حتى يزداد وزنها، ورفض الاستجابة لمحاولاتها للعمل على تقليل وزنه.
وأوضحت "رانيا" أن حياتها الزوجية بدأت بالخلافات بينها وبين زوجها بسبب معرفتها أن زوجها لا يمل من الأكل طوال ساعات اليوم؛ ليمر العام الأول من الزواج بخلافات دائمة تنتهي بالذهاب غاضبة إلى منزل أسرتها، وتقيم معهم لمدة شهر، بعد أن يتدخل الأهل والأقارب للصلح بينهما، وقد تصل مدة إقامتها في منزل أسرتها إلى 3 أشهر.
وتابعت الزوجة في دعواها قائلة: "في العام الثاني من الزواج حاولت أن تغير من طباع زوجها لكن بلا فائدة ليصل وزنه إلى 120 كيلو جراماً، بعد أن فشلت جميع محاولاتها في إنقاص وزنه، والغريب في الأمر أنه كان يطلب منها أن تأكل مثله، وطلبت منه الذهاب إلى طبيب تخسيس لينظم له طريقة طعامه لكنه رفض واستمر على ما هو عليه، فتركت له مسكن الزوجية، وقررت اللجوء لمحكمة الأسرة لطلب الخلع، بعد أن فشل الأهل في الصلح بينهما.