استنكرت الهيئة العالميَّة للتعريف بالرسول، صلى الله عليه وسلم ونصرته، إنتاج الفيلم الإيراني الذي عُرض في مهرجان مونتريال بكندا، وحمل عنوان (محمد رسول الله)، وظهرت فيه لقطات تمثيليَّة لهيئة الرسول، وجسده، داعية إلى مقاطعته والامتناع عن عرضه وترويجه.
وأكد الدكتور عادل بن علي الشدي، الأمين العام للهيئة، أنَّ الهيئة العالميَّة للتعريف بالرسول ونصرته، تدين هذا الفيلم وتستنكر إنتاجه وعرضه، وتؤكد حرمة تجسيد الرسول محمد، صلى الله عليه وسلم، وجميع الرسل الكرام في الأفلام والمسلسلات وجميع الأعمال الفنيَّة؛ لما في ذلك من الإخلال بحق أصيل من حقوقه على أمته وهو احترامه وتوقيره كما قال تعالى (إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ).
وأضاف الشدي، أنَّ استنكار الهيئة يأتي أيضًا لما في هذا العمل من إيذاء للرسول، بتجسيد هيئته وانتقاص مكانته ودخوله في عموم الوعيد الوارد في قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا)، وقوله تعالى (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ).
ودعا الشدي، عامَّة المسلمين إلى مقاطعة هذا الفيلم والامتناع عن عرضه وترويجه كليًا وجزئيًا، ويشمل ذلك نشر مقاطع منه على وسائل التواصل الاجتماعي ولو على سبيل الاستنكار والشجب؛ لأنَّ ذلك يرفع عدد المشاهدات له ويسهم في نشر هذا المنكر وتداوله.
وأكد الدكتور عادل بن علي الشدي، الأمين العام للهيئة، أنَّ الهيئة العالميَّة للتعريف بالرسول ونصرته، تدين هذا الفيلم وتستنكر إنتاجه وعرضه، وتؤكد حرمة تجسيد الرسول محمد، صلى الله عليه وسلم، وجميع الرسل الكرام في الأفلام والمسلسلات وجميع الأعمال الفنيَّة؛ لما في ذلك من الإخلال بحق أصيل من حقوقه على أمته وهو احترامه وتوقيره كما قال تعالى (إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ).
وأضاف الشدي، أنَّ استنكار الهيئة يأتي أيضًا لما في هذا العمل من إيذاء للرسول، بتجسيد هيئته وانتقاص مكانته ودخوله في عموم الوعيد الوارد في قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا)، وقوله تعالى (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ).
ودعا الشدي، عامَّة المسلمين إلى مقاطعة هذا الفيلم والامتناع عن عرضه وترويجه كليًا وجزئيًا، ويشمل ذلك نشر مقاطع منه على وسائل التواصل الاجتماعي ولو على سبيل الاستنكار والشجب؛ لأنَّ ذلك يرفع عدد المشاهدات له ويسهم في نشر هذا المنكر وتداوله.