بدأت الفنانة بوسي باستعادة وتيرة حياتها الطبيعية، والخروج من حالة الحزن الشديد التي تسيطر عليها منذ وفاة زوجها نور الشريف، الذي تسلمت درع تكريمه أمس في ختام مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ 31 حيث أعربت عن سعادتها بوجود جائزة تحمل إسم زوجها، منحت لأفضل فيلم عربي وكانت من نصيب الفيلم الجزائري "البئر" للمخرج لطفي بوشوشي.
وقد بدأ حفل ختام الدورة التي حملت اسم الفنان محمود ياسين بعرض مقاطع تسجيلية من دورات المهرجان السابقة بلقطات لتكريم كل من أمينه رزق وفاتن حمامة وعمر الشريف وعادل إمام والفنان الهندي اميتاب باتشان.
وحضر حفل الختام عدد محدود من الفنانين مقارنة بالافتتاح، حيث حضر كل من الفنانين سلاف فواخرجي التي حصلت على إحدى جوائز المهرجان عن فيلمها "رسائل الكرز" مناصفة مع الفيلم العراقي "صمت الراعي" للمخرج رعد مشتت كما حصلت سلاف ايضاً مع الفنان الكبير دريد لحام على درع تكريم من المهرجان.
وحضرت الفنانة الأردنية صبا مبارك وغادة إبراهيم وهنا شيحة ومنال سلامة التي فاجأت الجميع بحضورها على كرسي متحرك، معلنة أن إصاباتها كانت بسبب عين الحسود التي طاردتها بعد حضورها لفيلم زوجها المخرج عادل أديب "سعيكم مشكور يا برو" الذي لم يحصل على أي جائزة، واكتفى القائمون على المهرجان بمنحه تنويهاً بسبب طرحه الكوميديا بلغة سينمائية مختلفة عن السائد في السينما المصرية واعتماده توجداً خاصاً ولغة سينمائية متماسكة وخاصة بالفيلم، ومحاولة الفيلم لجلب البهجة في زمن يسوده التوتر والضغط النابع من الوضع الاجتماعي والسياسي المصري والعربي.
وقد بدأ حفل ختام الدورة التي حملت اسم الفنان محمود ياسين بعرض مقاطع تسجيلية من دورات المهرجان السابقة بلقطات لتكريم كل من أمينه رزق وفاتن حمامة وعمر الشريف وعادل إمام والفنان الهندي اميتاب باتشان.
وحضر حفل الختام عدد محدود من الفنانين مقارنة بالافتتاح، حيث حضر كل من الفنانين سلاف فواخرجي التي حصلت على إحدى جوائز المهرجان عن فيلمها "رسائل الكرز" مناصفة مع الفيلم العراقي "صمت الراعي" للمخرج رعد مشتت كما حصلت سلاف ايضاً مع الفنان الكبير دريد لحام على درع تكريم من المهرجان.
وحضرت الفنانة الأردنية صبا مبارك وغادة إبراهيم وهنا شيحة ومنال سلامة التي فاجأت الجميع بحضورها على كرسي متحرك، معلنة أن إصاباتها كانت بسبب عين الحسود التي طاردتها بعد حضورها لفيلم زوجها المخرج عادل أديب "سعيكم مشكور يا برو" الذي لم يحصل على أي جائزة، واكتفى القائمون على المهرجان بمنحه تنويهاً بسبب طرحه الكوميديا بلغة سينمائية مختلفة عن السائد في السينما المصرية واعتماده توجداً خاصاً ولغة سينمائية متماسكة وخاصة بالفيلم، ومحاولة الفيلم لجلب البهجة في زمن يسوده التوتر والضغط النابع من الوضع الاجتماعي والسياسي المصري والعربي.