أعلن الفنان عزت أبو عوف أنه يعرف زوجته الحالية أميرة، وأنه تزوجها منذ شهر يناير الماضي. وقال إنّ معرفتهما بدأت قبل 18 عاماً، وإنها عملت معه في البداية كماكيير ومصففة لشعره المستعار، وإنّ والدتها استأمنته عليها، وقالت له: "أميرة مثل ابنتك، خُد بالك منها".
وأضاف أبو عوف، أثناء لقاء له مع الإعلامية ريهام سعيد في برنامج "صبايا الخير"، أن علاقته بأميرة كانت قوية منذ سنوات، كاشفاً عن أنها كانت تغار عليه جداً، لكنها لم تبُح له بمشاعرها تجاهه.
وأكمل أنّ أميرة أثناء فترة مرضه كانت تنام على الأرض بجوار سريره لتهتم به، موضحاً أن زواجه بأميرة جاء بعد تفكير غير طويل.
وقال إنه بعد مرور ثلاث سنوات على وفاة زوجته، قرّر إعادة تجربة الزواج، قائلاً: "كان لازم أتجوز". وأشار إلى أنه ظلّ يفكر في من ستكون زوجته الجديدة؛ وكلّ اللواتي يعرفهن هنّ في أواخر العشرينات أو الثلاثينات من أعمارهن، فيما هو في الـ67 من عمره، ليلفت نظره إلى أميرة صديقه الفنان محمود قابيل.
وقال أبو عوف إنه استغرب الاقتراح، قبل أن يعيد التفكير في الأمر، ويُقرّر أن يتزوجها، مؤكداً أنّ زواجه بها أغضب أبناءه كثيراً؛ ليس لأنهم ضدّ فكرة زواجه، بل لأنّه تزوّج أميرة بشكل خاص. وقال أبو عوف إن أولاده شعروا بأن أميرة "ضحكت عليهم".
وكشف أبو عوف عن عمر أميرة قائلاً إنها في الـ 40 من عمرها. ولم ينس عزت أن يعتذر لها عن الإفصاح عن عمرها، الذي جاء في سياق الحديث، حين قال إنها لو لم تكن تحبّه منذ سنوات ما كانت لتجلس من دون زواج طوال هذه الفترة.
واعترف الفنان القدير بأن زوجته فاطيما كانت تغار عليه من أميرة، وطلبت منه أكثر من مرة أن يتركها، حتى وصل بها الأمر إلى أن تخيّره بين استمرار حياتهما الزوجية وبين استمراره مع أميرة،إلا أنه بالهدوء استطاع أن يقنعها بضرورة استمرار أميرة معه، خصوصاً أنها لم تجرحها يوماً؛ وقد وافقت فاطيما، وبعد فترة أصبحت صديقة لأميرة.
اعترف أبو عوف أثناء الحلقة بخيانته فاطيما أكثر من مرة، مشيراً إلى أنه كان يعترف لها بالخيانة، وكانت تصاب بانهيار عصبي، إلا أنها عندما تهدأ كانت تقول له إنها لن تطلب الطلاق حفاظاً على أبنائها، ولن تهدّ البيت، وكانت تؤكد له: "هتلف وتاخد لفتك وترجع لي تاني".
وأوضح أبو عوف أنّ امرأة واحدة لا تكفي، وأن الرجل بطبعه "طفس" والستات مظلومين لهذا السبب.
وأضاف أبو عوف، أثناء لقاء له مع الإعلامية ريهام سعيد في برنامج "صبايا الخير"، أن علاقته بأميرة كانت قوية منذ سنوات، كاشفاً عن أنها كانت تغار عليه جداً، لكنها لم تبُح له بمشاعرها تجاهه.
وأكمل أنّ أميرة أثناء فترة مرضه كانت تنام على الأرض بجوار سريره لتهتم به، موضحاً أن زواجه بأميرة جاء بعد تفكير غير طويل.
وقال إنه بعد مرور ثلاث سنوات على وفاة زوجته، قرّر إعادة تجربة الزواج، قائلاً: "كان لازم أتجوز". وأشار إلى أنه ظلّ يفكر في من ستكون زوجته الجديدة؛ وكلّ اللواتي يعرفهن هنّ في أواخر العشرينات أو الثلاثينات من أعمارهن، فيما هو في الـ67 من عمره، ليلفت نظره إلى أميرة صديقه الفنان محمود قابيل.
وقال أبو عوف إنه استغرب الاقتراح، قبل أن يعيد التفكير في الأمر، ويُقرّر أن يتزوجها، مؤكداً أنّ زواجه بها أغضب أبناءه كثيراً؛ ليس لأنهم ضدّ فكرة زواجه، بل لأنّه تزوّج أميرة بشكل خاص. وقال أبو عوف إن أولاده شعروا بأن أميرة "ضحكت عليهم".
وكشف أبو عوف عن عمر أميرة قائلاً إنها في الـ 40 من عمرها. ولم ينس عزت أن يعتذر لها عن الإفصاح عن عمرها، الذي جاء في سياق الحديث، حين قال إنها لو لم تكن تحبّه منذ سنوات ما كانت لتجلس من دون زواج طوال هذه الفترة.
واعترف الفنان القدير بأن زوجته فاطيما كانت تغار عليه من أميرة، وطلبت منه أكثر من مرة أن يتركها، حتى وصل بها الأمر إلى أن تخيّره بين استمرار حياتهما الزوجية وبين استمراره مع أميرة،إلا أنه بالهدوء استطاع أن يقنعها بضرورة استمرار أميرة معه، خصوصاً أنها لم تجرحها يوماً؛ وقد وافقت فاطيما، وبعد فترة أصبحت صديقة لأميرة.
اعترف أبو عوف أثناء الحلقة بخيانته فاطيما أكثر من مرة، مشيراً إلى أنه كان يعترف لها بالخيانة، وكانت تصاب بانهيار عصبي، إلا أنها عندما تهدأ كانت تقول له إنها لن تطلب الطلاق حفاظاً على أبنائها، ولن تهدّ البيت، وكانت تؤكد له: "هتلف وتاخد لفتك وترجع لي تاني".
وأوضح أبو عوف أنّ امرأة واحدة لا تكفي، وأن الرجل بطبعه "طفس" والستات مظلومين لهذا السبب.