لن تتخيلي مدى فخامة "المملكة"، التي قضى فيها "أسطورة البوب" الراحل مايكل جاكسون فترة مهمة من حياته، وهي الواقعة في "لوس أوليفوس" بمقاطعة "سانتا باربرا" بولاية "كاليفورنيا" الأمريكية. كان النجم الراحل اشتراها في سنة 1987، مقابل 20 مليون دولار أمريكي، وأطلق عليها اسم "نيفرلاند فالي".
يمتدّ القصر على مساحة 11.000 كيلومتراً مربعاً؛ تتقدّم واجهته الخارجية حديقة خلابة تتوسطها بحيرة، مع الإشارة إلى أن مباني عدة، واثنين من خطوط السكك الحديدية، وحديقة حيوان، وحديقة ملاهٍ خاصّة ألحقت به.
"سيدتي. نت" يرافقك بجولة على "مملكة" جاكسون، الملكية التي وصل ثمنها إلى 100 مليون دولار أمريكي.
يشكّل هذا القصر لوحة كلاسيكية مترفة، حيث لا تفي صفة "الفخامة" المكان حقّه، في ظلّ أعمال الخشب المعتق الحاضر في جميع الغرف بدون استثناء!
كان النجم الراحل خصّص جلسة بسيطة تحوي مقعدين وثيرين يغطيهما القماش المخطّط بالأحمر القاني والكحلي قبالة النافذة، ليسترخي على أحدهما، ويسرح في خياله وسط المساحات الخضراء الشاسعة.
بدورها، تنبض غرفة المكتبة بالدفء، وذلك من خلال أعمال خشب الجوز الداكن، الخامة التي تغلّف الجدران، كما تغطّي الأرضية المتناغمة مع السقف المثبتة فيه وحدات الإنارة التي تشارك في إضفاء لمسة شتوية دافئة على الغرفة. لعلّ أكثر ما يلفت نظر زائري المكان هو الموقد المصمّم ضمن جدار الخشب والمحاط بالرخام! في الأرجاء، يبدو اللون الأحمر الملكي سيّد المكان، إذ يطغى على الأرائك والسجاد العجمي ليكمل تفاصيل اللوحة الرومانسية النابضة بالحميمية.
يمتاز المطبخ بمساحته الرحبة وبخامة الخشب التي تتردد في تصميمه، وخصوصاً على وحدات التخزين.
وتجاور المطبخ مساحة مخصّصة لتناول الوجبات الخفيفة تطلّ على الحديقة الخلابة، ولو أن مكوّناتها تقتصر على طاولة مستديرة تحوطها مجموعة من كراسي الخشب.
أمّا تصميم غرفة النوم الرئيسة فيحاكي الديكورات الإنجليزية التقليدية، إذ تبدو الغرفة مقسّمة إلى جلسات عدة، لعلّ أبرزها تلك التي تحوط الموقد. كما تحظى الغرفة بعدد وافر من النوافذ.
يمتدّ القصر على مساحة 11.000 كيلومتراً مربعاً؛ تتقدّم واجهته الخارجية حديقة خلابة تتوسطها بحيرة، مع الإشارة إلى أن مباني عدة، واثنين من خطوط السكك الحديدية، وحديقة حيوان، وحديقة ملاهٍ خاصّة ألحقت به.
"سيدتي. نت" يرافقك بجولة على "مملكة" جاكسون، الملكية التي وصل ثمنها إلى 100 مليون دولار أمريكي.
يشكّل هذا القصر لوحة كلاسيكية مترفة، حيث لا تفي صفة "الفخامة" المكان حقّه، في ظلّ أعمال الخشب المعتق الحاضر في جميع الغرف بدون استثناء!
كان النجم الراحل خصّص جلسة بسيطة تحوي مقعدين وثيرين يغطيهما القماش المخطّط بالأحمر القاني والكحلي قبالة النافذة، ليسترخي على أحدهما، ويسرح في خياله وسط المساحات الخضراء الشاسعة.
بدورها، تنبض غرفة المكتبة بالدفء، وذلك من خلال أعمال خشب الجوز الداكن، الخامة التي تغلّف الجدران، كما تغطّي الأرضية المتناغمة مع السقف المثبتة فيه وحدات الإنارة التي تشارك في إضفاء لمسة شتوية دافئة على الغرفة. لعلّ أكثر ما يلفت نظر زائري المكان هو الموقد المصمّم ضمن جدار الخشب والمحاط بالرخام! في الأرجاء، يبدو اللون الأحمر الملكي سيّد المكان، إذ يطغى على الأرائك والسجاد العجمي ليكمل تفاصيل اللوحة الرومانسية النابضة بالحميمية.
يمتاز المطبخ بمساحته الرحبة وبخامة الخشب التي تتردد في تصميمه، وخصوصاً على وحدات التخزين.
وتجاور المطبخ مساحة مخصّصة لتناول الوجبات الخفيفة تطلّ على الحديقة الخلابة، ولو أن مكوّناتها تقتصر على طاولة مستديرة تحوطها مجموعة من كراسي الخشب.
أمّا تصميم غرفة النوم الرئيسة فيحاكي الديكورات الإنجليزية التقليدية، إذ تبدو الغرفة مقسّمة إلى جلسات عدة، لعلّ أبرزها تلك التي تحوط الموقد. كما تحظى الغرفة بعدد وافر من النوافذ.