تعتزم عائلة بنسعيد المعروفة بالرباط تنظيم احتفالية كبيرة بآل بنسعيد، الذين ينتشرون في جميع أنحاء المغرب، في وقت خصّص صاحب المبادرة، رجل الأعمال المغربي عبد الغني بنسعيد، موقعاً على الإنترنت للانخراط في المبادرة وإنجاحها.
وستكون المبادرة ـ حسب المنظمين ـ فرصة للاحتفال بعيد ميلاد الديفا سميرة بنسعيد، التي تنتمي إلى العائلة نفسها، والذي يصادف الـ10 من يناير/كانون الثاني المقبل، وهو نفس يوم الاحتفال باللقاء العائلي الكبير، حيث ستتاح الفرصة للقاء الديفا، بعد أن حالت ظروفها العائلية وعملها وإقامتها في مصر دون التواصل معهم في أحيان كثيرة.
تجدر الإشارة إلى أن سميرة تملك بيتاً في المغرب، وتزور بلدها باستمرار، وكانت قد صرّحت بأنها لا تنقطع بتاتاً عن بلدها، غير أن الظروف لم تسمح لها بعد بالاستقرار النهائي.
فهل في دعوة العائلة للاحتفال أيّ نيّة مضمرة لإقناعها بالعودة نهائياً إلى بلدها؟ أم أن المناسبة هي مجرّد تكريم عائلي لنجمة سطعت عالياً بين آل بنسعيد في المغرب، والذين بكلّ تأكيد هم فخورون بها لكونها منحت اسم العائلة شهرة واسعة.
وستكون المبادرة ـ حسب المنظمين ـ فرصة للاحتفال بعيد ميلاد الديفا سميرة بنسعيد، التي تنتمي إلى العائلة نفسها، والذي يصادف الـ10 من يناير/كانون الثاني المقبل، وهو نفس يوم الاحتفال باللقاء العائلي الكبير، حيث ستتاح الفرصة للقاء الديفا، بعد أن حالت ظروفها العائلية وعملها وإقامتها في مصر دون التواصل معهم في أحيان كثيرة.
تجدر الإشارة إلى أن سميرة تملك بيتاً في المغرب، وتزور بلدها باستمرار، وكانت قد صرّحت بأنها لا تنقطع بتاتاً عن بلدها، غير أن الظروف لم تسمح لها بعد بالاستقرار النهائي.
فهل في دعوة العائلة للاحتفال أيّ نيّة مضمرة لإقناعها بالعودة نهائياً إلى بلدها؟ أم أن المناسبة هي مجرّد تكريم عائلي لنجمة سطعت عالياً بين آل بنسعيد في المغرب، والذين بكلّ تأكيد هم فخورون بها لكونها منحت اسم العائلة شهرة واسعة.
