تهتم المملكة بدعم أصحاب الاختراعات، والتي تنتج عنها الكثير من الفوائد لحل مشكلة معينة في مجالات التقنية أو الطب أو غيرها من المجالات، ومؤخراً منحت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية أخصائي العلاج الطبيعي سطام هليل العصيمي من منسوبي قسم علوم التأهيل الصحي براءة اختراع لجهاز طبي منزلي يواكب الحياة العصرية ويساعد المجتمع بيئياً وصحياً.
وحسب كلية العلوم الطبية التطبيقية في جامعة الملك سعود، فإن من مميزات الاختراع أنه بديل للحاويات المنزلية التقليدية، والتي لها تأثير سلبي على صحة المجتمع بسبب الثقل الزائد، حيث تؤثر تأثيراً مباشراً على الركب والحوض والعمود الفقري والأجزاء العلوية كالأكتاف واليدين، مما قد يتسبب في حدوث خلل بالمفاصل وتقلص وتمزق في العضلات وانزلاق غضروفي في منطقة فقرات الظهر أثناء نزول الدرج، كما تؤثر على النساء الحوامل بسبب الثقل الزائد، مما قد يتسبب في الإجهاض، إضافة إلى أنها تؤثر على الأطفال والنساء وكبار السن، حيث أنهم لا يتحملون الوزن الزائد، فهم ليس لديهم المقدرة ليحملوها بسبب ضعف العضلات وهشاشة العظام لديهم.
ويساعد الاختراع على إلقاء النفايات في مكانها المناسب بالحاوية الرئيسية، وذلك لتجنب تراكم هذه النفايات داخل المنزل وخارجه، والتي قد تتسبب في تجمع الميكروبات والجراثيم البكتيرية والطفيليات، وهذا يؤدي إلى تحلل المواد العضوية والغير العضوية، مما يؤدي لتعفن هذه المواد وصدور روائح كريهة وأبخرة سامة محملة بغازات الميثان وأول أكسيد الكربون والأمونيا وكبريتيد الهيدروجين نتيجة هذا التحلل، والتي قد تنقل عن طريق الهواء أو الماء أو الحشرات أو الحيوانات، مما قد يتسبب في مشاكل كبيرة لصحة المجتمع والبيئة.
وحسب كلية العلوم الطبية التطبيقية في جامعة الملك سعود، فإن من مميزات الاختراع أنه بديل للحاويات المنزلية التقليدية، والتي لها تأثير سلبي على صحة المجتمع بسبب الثقل الزائد، حيث تؤثر تأثيراً مباشراً على الركب والحوض والعمود الفقري والأجزاء العلوية كالأكتاف واليدين، مما قد يتسبب في حدوث خلل بالمفاصل وتقلص وتمزق في العضلات وانزلاق غضروفي في منطقة فقرات الظهر أثناء نزول الدرج، كما تؤثر على النساء الحوامل بسبب الثقل الزائد، مما قد يتسبب في الإجهاض، إضافة إلى أنها تؤثر على الأطفال والنساء وكبار السن، حيث أنهم لا يتحملون الوزن الزائد، فهم ليس لديهم المقدرة ليحملوها بسبب ضعف العضلات وهشاشة العظام لديهم.
ويساعد الاختراع على إلقاء النفايات في مكانها المناسب بالحاوية الرئيسية، وذلك لتجنب تراكم هذه النفايات داخل المنزل وخارجه، والتي قد تتسبب في تجمع الميكروبات والجراثيم البكتيرية والطفيليات، وهذا يؤدي إلى تحلل المواد العضوية والغير العضوية، مما يؤدي لتعفن هذه المواد وصدور روائح كريهة وأبخرة سامة محملة بغازات الميثان وأول أكسيد الكربون والأمونيا وكبريتيد الهيدروجين نتيجة هذا التحلل، والتي قد تنقل عن طريق الهواء أو الماء أو الحشرات أو الحيوانات، مما قد يتسبب في مشاكل كبيرة لصحة المجتمع والبيئة.