من المعروف أن فيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "كورونا" يتسبب بالعدوى، لهذا السبب ألزمت وزارة التعليم الطلاب والطالبات الذين يعاني أحد أفراد أسرتهم من فيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "كورونا" بالبقاء في المنزل لمدة أسبوعين، وذلك كإجراء وقائي وتحوطاً من العدوى.
ومن ضمن خطة الوزارة أنه في حال إصابة أحد العاملين في المدارس من الطلاب والمعلمين بالفيروس يجب عزله وإرساله إلى المنزل كأحد الإجراءات التي تتعلق بالسياسات التي يجب تنفيذها في المدارس، كما تعكف الوزارة على تدريب كوادر الصحة المدرسية الموجودين على رأس العمل، والذين يقدر عددهم بنحو 1859 موظفاً في القطاع الصحي، إضافة إلى شغل الوظائف الصحية الشاغرة في الصحة المدرسية التي تقارب نحو 1465 وظيفة، وذلك وفقاً لـ"الاقتصادية".
يأتي ذلك في الوقت الذي أكدت فيه الوزارة على إدارات التعليم أهمية تطبيق إجراءات الصحة العامة لمنسوبي المدارس والطلاب، وذلك باستخدام كافة الوسائل المتاحة، ومنها: وسائل التواصل الاجتماعي، واتخاذ كافة الإجراءات لتحسين البيئة المدرسية من خلال توفير وسائل النظافة الشخصية، وتأمين المعقمات وسلال المهملات في كافة مرافق المدرسة على مدار الساعة.
من جانبه، قال الدكتور سليمان ناصر الشهري مدير عام الصحة المدرسية في وزارة التعليم: إن الوزارة شرعت في توفير بيئة صحية داخل المدارس، مشدداً على أن صحة الطلاب من أولوياتها، حيث سعت لترجمتها من خلال برامج وخطط تهدف إلى تهيئة بيئة مدرسية صحية دائمة، وذلك من خلال تقديم برامج توعوية صحية.
الجدير بالذكر، أعلنت وزارة الصحة تسجيل حالتي وفاة وإصابة جديدة بفيروس "كورونا"، وتماثلت أربع حالات للشفاء في الرياض والمدينة المنورة ونجران.
ومن ضمن خطة الوزارة أنه في حال إصابة أحد العاملين في المدارس من الطلاب والمعلمين بالفيروس يجب عزله وإرساله إلى المنزل كأحد الإجراءات التي تتعلق بالسياسات التي يجب تنفيذها في المدارس، كما تعكف الوزارة على تدريب كوادر الصحة المدرسية الموجودين على رأس العمل، والذين يقدر عددهم بنحو 1859 موظفاً في القطاع الصحي، إضافة إلى شغل الوظائف الصحية الشاغرة في الصحة المدرسية التي تقارب نحو 1465 وظيفة، وذلك وفقاً لـ"الاقتصادية".
يأتي ذلك في الوقت الذي أكدت فيه الوزارة على إدارات التعليم أهمية تطبيق إجراءات الصحة العامة لمنسوبي المدارس والطلاب، وذلك باستخدام كافة الوسائل المتاحة، ومنها: وسائل التواصل الاجتماعي، واتخاذ كافة الإجراءات لتحسين البيئة المدرسية من خلال توفير وسائل النظافة الشخصية، وتأمين المعقمات وسلال المهملات في كافة مرافق المدرسة على مدار الساعة.
من جانبه، قال الدكتور سليمان ناصر الشهري مدير عام الصحة المدرسية في وزارة التعليم: إن الوزارة شرعت في توفير بيئة صحية داخل المدارس، مشدداً على أن صحة الطلاب من أولوياتها، حيث سعت لترجمتها من خلال برامج وخطط تهدف إلى تهيئة بيئة مدرسية صحية دائمة، وذلك من خلال تقديم برامج توعوية صحية.
الجدير بالذكر، أعلنت وزارة الصحة تسجيل حالتي وفاة وإصابة جديدة بفيروس "كورونا"، وتماثلت أربع حالات للشفاء في الرياض والمدينة المنورة ونجران.