مؤخراً فُقدت سيدة خمسينية سعودية وابنتها الكويتية بعد أن غادرتا البلاد نهاية الشهر الماضي في رحلة متجهة من الكويت إلى مصر، ثم انقطعت أخبارهما في 12 سبتمبر الجاري.
ومن جانبها، تكثف وزارة الخارجية الكويتية جهودها للبحث عن السيدة وابنتها البالغة من العمر "28 عاماً" بعد أن أخطرت السلطات المصرية والسعودية الجهات الكويتية بأن الامرأتين لم تدخلا البلدين، بينما كشف ذوو المفقودتين أنهما تواصلتا معهم هاتفياً من داخل مصر خلال زيارتهما لشراء شقة في الإسكندرية وكانتا تقيمان في فندق.
وأوضح مصدر أن السيدة السعودية وابنتها غادرتا الكويت بتاريخ 27 أغسطس الماضي متجهتين إلى مصر، وانقطع الاتصال بينهما وبين ذويهما بتاريخ 12 سبتمبر، مما دفع ذويهما إلى إبلاغ وزارة الخارجية بالأمر خشية أن يصيبهما أذى، وأفادوا بأن التواصل كان عبر أرقام هاتفية مصرية.
ومن جانبه، ذكر أخ المفقودة "ر.خ" أن زوجة أبيه السعودية وأخته من والده اعتزمتا شراء شقة في مصر، فتوجهتا إلى الإسكندرية، وكان معهما 35 ألف دينار كويتي، ثم أبلغتا شقيقه الأصغر في اتصال هاتفي بأنهما وضعتا المبلغ في أحد البنوك المصرية إلى حين العثور على الشقة المطلوبة وشرائها، وذلك وفقاً لصحيفة "الوئام".
وأشار إلى أن زوجة أبيه السعودية وأخته كانتا دائمتي الاتصال بهما من خلال رقم هاتف مصري، مما يؤكد أنهما في مصر، كما أنهما كانتا تقيمان في شقة فندقية، موضحاً أن الاتصال معهما انقطع بتاريخ 12 سبتمبر، الأمر الذي أثار الشكوك، فقام بالاتصال على رقمهما المصري، وفوجئ بأنه مغلق، فقام بإخطار الجهات المختصة وأبلغ عن شكوكه، فطُلب منه الانتظار إلى حين اتخاذ الإجراءات، مبيناً أنه مازال ينتظر أي معلومة عنهما.
ومن جانبها، تكثف وزارة الخارجية الكويتية جهودها للبحث عن السيدة وابنتها البالغة من العمر "28 عاماً" بعد أن أخطرت السلطات المصرية والسعودية الجهات الكويتية بأن الامرأتين لم تدخلا البلدين، بينما كشف ذوو المفقودتين أنهما تواصلتا معهم هاتفياً من داخل مصر خلال زيارتهما لشراء شقة في الإسكندرية وكانتا تقيمان في فندق.
وأوضح مصدر أن السيدة السعودية وابنتها غادرتا الكويت بتاريخ 27 أغسطس الماضي متجهتين إلى مصر، وانقطع الاتصال بينهما وبين ذويهما بتاريخ 12 سبتمبر، مما دفع ذويهما إلى إبلاغ وزارة الخارجية بالأمر خشية أن يصيبهما أذى، وأفادوا بأن التواصل كان عبر أرقام هاتفية مصرية.
ومن جانبه، ذكر أخ المفقودة "ر.خ" أن زوجة أبيه السعودية وأخته من والده اعتزمتا شراء شقة في مصر، فتوجهتا إلى الإسكندرية، وكان معهما 35 ألف دينار كويتي، ثم أبلغتا شقيقه الأصغر في اتصال هاتفي بأنهما وضعتا المبلغ في أحد البنوك المصرية إلى حين العثور على الشقة المطلوبة وشرائها، وذلك وفقاً لصحيفة "الوئام".
وأشار إلى أن زوجة أبيه السعودية وأخته كانتا دائمتي الاتصال بهما من خلال رقم هاتف مصري، مما يؤكد أنهما في مصر، كما أنهما كانتا تقيمان في شقة فندقية، موضحاً أن الاتصال معهما انقطع بتاريخ 12 سبتمبر، الأمر الذي أثار الشكوك، فقام بالاتصال على رقمهما المصري، وفوجئ بأنه مغلق، فقام بإخطار الجهات المختصة وأبلغ عن شكوكه، فطُلب منه الانتظار إلى حين اتخاذ الإجراءات، مبيناً أنه مازال ينتظر أي معلومة عنهما.