كشفت نتائج دراسة طبية حديثة عن وجود ارتباط بين نقص مستوى فيتامين "د" واضطرابات متنوعة، مثل: هشاشة العظام، والسرطان، وضعف العضلات، جنبًا إلى جنب مع أمراض القلب والربو بين الأطفال.
كما تشير النتائج المتوصل إليها إلى أنّ انخفاض مستوى فيتامين «د» يمكن أن يكون مسؤولاً أيضًا عن تشوهات بنية المخ، والعته، والزهايمر في نهاية المطاف، كما أظهرت الدراسة انتشار نقص مستوى فيتامين «د» بين كبار السن في الولايات المتحدة؛ إذ يصنف قصور مستوى فيتامين «د» بأقل من 12 نانو جرام/ مل.
يأتي ذلك في الوقت الذي كشف فيه مسح أجرته «هيئة الصحة والتغذية الوطنية» عن أنّ 42 % من السكان البالغين عانوا إما من نقص في مستوى فيتامين «د»، أو من عدم وصول مستواه إلى الضوابط المطلوبة؛ لتتراوح مستويات النقص بين 69 و82 % من كبار السن ذوي الأصول الإفريقية في الولايات المتحدة.
يذكر أنّ دراسة أمريكية قد كشفت بأنّ تناول فيتامين "د/3" مع مركب الكُركُمِن الكيميائي الموجود في بهار الكركم الأصفر يساعدان في تحفيز جهاز المناعة لتنقية الدماغ من لويحات "أميلويد بيتا" التي تعد السمة المميزة لمرض الزهايمر.
كما تشير النتائج المتوصل إليها إلى أنّ انخفاض مستوى فيتامين «د» يمكن أن يكون مسؤولاً أيضًا عن تشوهات بنية المخ، والعته، والزهايمر في نهاية المطاف، كما أظهرت الدراسة انتشار نقص مستوى فيتامين «د» بين كبار السن في الولايات المتحدة؛ إذ يصنف قصور مستوى فيتامين «د» بأقل من 12 نانو جرام/ مل.
يأتي ذلك في الوقت الذي كشف فيه مسح أجرته «هيئة الصحة والتغذية الوطنية» عن أنّ 42 % من السكان البالغين عانوا إما من نقص في مستوى فيتامين «د»، أو من عدم وصول مستواه إلى الضوابط المطلوبة؛ لتتراوح مستويات النقص بين 69 و82 % من كبار السن ذوي الأصول الإفريقية في الولايات المتحدة.
يذكر أنّ دراسة أمريكية قد كشفت بأنّ تناول فيتامين "د/3" مع مركب الكُركُمِن الكيميائي الموجود في بهار الكركم الأصفر يساعدان في تحفيز جهاز المناعة لتنقية الدماغ من لويحات "أميلويد بيتا" التي تعد السمة المميزة لمرض الزهايمر.