"العيد قريب ولإخواننا السوريين نصيب"، كان هذا شعار الحمالة الواسعة التي أقامها شباب المغرب للتضامن مع اللاجئين السوريين في المغرب، وكانت مدينة أكادير هي صاحبة المبادرة الأولى لهذه الحملة، لتمتد الفكرة وتشمل مختلف المدن المغربية.
ويشير المنظمون للحملة أن الغرض منها هو رسم البسمة على شفاه أبناء الجالية السورية اللذين لجؤوا إلى عدد من المناطق في المغرب، بعد ما لاقوه من ويلات الحرب.
تاتي هذه المبادرة الأولى من نوعها، كدعم للعائلات السورية المستهدفة، في ظل ارتفاع عدد الوافدين منها، وتسجيل حالات اجتماعية حرجة للغاية، تحتاج للدعم والإنقاذ من خطر التشرد والتفكك، وقد أكد منظمو المبادرة أنهم يقومون بعمل إحصاءات ميدانية للعائلات المعنية، وتحديد أوجه التوزيع للدعم الذي سيصلهم خلال هذه الفترة وحتى ليلة عيد الأضحى المبارك.
كما اوضح منظموا الحملة أن المساهمات التي يمكن تلقيها تتنوع بين ملابس ومواد غذائية، لعب أطفال ومساهمات مادية لتغطية إحتياجات الأسر السورية، فضلاً عن توفير أضاحي العيد، في ظل احساس بروح التكافل الاجتماعي، ومشاطرة الأسر السورية الإحساس بفرحة العيد.
واستعان منظموا الحملة بمواقع التوصل الاجتماعي، لحشد أكبر قدر ممكن من المساهمات العينية والمالية لتوفير أضاحي العيد، التي سيتم توزيعها على الأسر حيث اطلقوا على موقع الفيس بوك مبادرة تحمل نفس شعار الحملة، مع وضع أرقام هواتهم للتفاعل المباشر.
ويشير المنظمون للحملة أن الغرض منها هو رسم البسمة على شفاه أبناء الجالية السورية اللذين لجؤوا إلى عدد من المناطق في المغرب، بعد ما لاقوه من ويلات الحرب.
تاتي هذه المبادرة الأولى من نوعها، كدعم للعائلات السورية المستهدفة، في ظل ارتفاع عدد الوافدين منها، وتسجيل حالات اجتماعية حرجة للغاية، تحتاج للدعم والإنقاذ من خطر التشرد والتفكك، وقد أكد منظمو المبادرة أنهم يقومون بعمل إحصاءات ميدانية للعائلات المعنية، وتحديد أوجه التوزيع للدعم الذي سيصلهم خلال هذه الفترة وحتى ليلة عيد الأضحى المبارك.
كما اوضح منظموا الحملة أن المساهمات التي يمكن تلقيها تتنوع بين ملابس ومواد غذائية، لعب أطفال ومساهمات مادية لتغطية إحتياجات الأسر السورية، فضلاً عن توفير أضاحي العيد، في ظل احساس بروح التكافل الاجتماعي، ومشاطرة الأسر السورية الإحساس بفرحة العيد.
واستعان منظموا الحملة بمواقع التوصل الاجتماعي، لحشد أكبر قدر ممكن من المساهمات العينية والمالية لتوفير أضاحي العيد، التي سيتم توزيعها على الأسر حيث اطلقوا على موقع الفيس بوك مبادرة تحمل نفس شعار الحملة، مع وضع أرقام هواتهم للتفاعل المباشر.