الحملات الانتخابية تملأ الإمارات، والكل متحمس سواء الناس أم المرشحين، وكل لديه ثقة أنه سيجد ضالته.
في ما يلي ثلاث مرشحين يقدمون برامجهم الانتخابية للجمهور، أما القاسم المشترك الأعظم بين الجميع فهو خدمة المجتمع.
يونس حسن الملا
مرشح عن إمارة دبي يتضمن برنامجه الانتخابي:
- تعزيز الحس والانتماء الوطني
- دعم عملية التطوير والتنمية الاقتصادية والصناعية
- ابراز دور المواطن في صناعة القرارا في مختلف الحياة.
- دعم المتفوقين والموهوبين.
- توفير الرعاية اللازمة للطفولة ووقايتها من عوامل الانحراف.
- تهيئة البيئة الاسرية والاجتماعية والتعليمية والنموذجية.
د. سلوى عبدالله السويدي
مرشحة عن إمارة دبي وتحمل رقم 224 يتضمن برنامجها الانتخابي:
- تعزيز الصحة لمختلف الأعمار للوصول إلى شيخوخة نشطة.
- توفير المرافق اللازمة ومحاربة المشاكل الصحية التي تواجه مجتمع الإمارات وفي مقدمتها ارتفاع نسبة الأمراض غير المعدية لدى مواطني الدولة مثل السكري والضغط وتصلب الشرايين وارتفاع معدل السمنة لدى الأطفال.
-تطبيق برامج وقائية متخصصة على مستوى الرعاية الصحية الأولية تشمل جميع الأعمار وتوفير المرافق المناسبة للرياضة في المدارس والجامعات وأماكن العمل وتطبيق برامج ابتكارية متكاملة لتشجيع الطلاب والموظفين على ممارسة الرياضة مثل ربط الأداء الوظيفي أو الدراسي بالتحصيل الرياضي إضافة إلى توفير المرافق المجتمعية المناسبة لممارسة الرياضة الجماعية وتشجيع كبار السن على المشاركة فيها مع إشراك القطاع الخاص.
- ضبط وتقليل مطاعم الوجبات السريعة وتشجيع الفحص الدوري السنوي للمواطنين من سن 40 وتغطية تكاليفه عن طريق الضمان الصحي.
سلمى محمد عبيد زايد الكتبي
المرشحة عن امارة الشارقة، شعار حملتها الانتخابية علم قوي أمة قوية ويتضمن برنامجها:
- تسليط الضوء على قضايا المرأة واحتياجها للدعم و الرعاية
- تحسين المنظومة التعليمية والإرتقاء بها لجعل دولة الإمارات العربية المتحدة في مصافِ الدول المتقدمة في التعليم.
- اشراك أفراد المجتمع في طرح قضاياهم بشفافية للوصول إلى أفضل الحلول لتحقيق مقياس السعادة لديهم.
- الاستفادة من التجارب العالمية في مجال التعليم كتجربة اليابان و ماليزيا و سنغافورة باعتبارها من النماذج الناجحة على مختلف الأصعدة.
- دعم قطاع التعليم بشكل عام وإحداث نقلة نوعية فيه
- ربط مخرجات التعليم باحتياجات سوق العمل والتنمية بشكل عام في دولة الإمارات.