مازال علماء الفضاء في "ناسا" يبحثون ويدرسون لاكتشاف كوكب جديد يصلح للعيش عليه بجانب كوكب الأرض، وقد تباينت الآراء فيما يخص وجود ماء على كوكب المريخ وهو أساس الحياة خلال السنوات الماضية .
إلى أن جاء اليوم لتتمكن "ناسا" من إثبات وجود حياة على كوكب المريخ، حيث اكتشف علماء يحللون البيانات من سفينة فضاء تابعة لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية ناسا مياهًا مالحةً تنساب خلال شهور الصيف على سطح كوكب المريخ.
من جانبه قال جون جرانسفيلد الإداري المعاون في ناسا لـــ"رويترز" معلقًا على الدراسة التي نشرتها مجلة نيتشر جيوساينس:" هذا يفيد بأنه من الممكن أن تكون هناك حياة على المريخ اليوم"، مضيفًا لم يعد المريخ الكوكب الجاف القاحل... كما كنا نعتقد في الماضي ففي ظروف معينة أمكن العثور على مياه سائلة على المريخ".
وتؤكد الدراسة بذلك عن احتمال أن يكون الكوكب الذي ساد اعتقاد على مدى أعوام طويلة أنه قاحل ربما يكون فيه ما يدعم الحياة.
وجاء اكتشاف تدفق المياه حينما طور العلماء تقنية جديدة لتحليل الخرائط الكيميائية لسطح المريخ حصلت عليها سفينة الفضاء التابعة لناسا المختصة بالرصد المداري لكوكب المريخ
وعلى الرغم من أنّ مصدر المياه وتركيبتها الكيميائية غير معروفة فإنّ الاكتشاف سيغير تفكير العلماء بشأن ما إذا كان الكوكب الأكثر شبهًا بالأرض في المجموعة الشمسية فيه حياة لكائنات دقيقة تحت قشرته التي تعج بالإشعاعات.
إلى أن جاء اليوم لتتمكن "ناسا" من إثبات وجود حياة على كوكب المريخ، حيث اكتشف علماء يحللون البيانات من سفينة فضاء تابعة لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية ناسا مياهًا مالحةً تنساب خلال شهور الصيف على سطح كوكب المريخ.
من جانبه قال جون جرانسفيلد الإداري المعاون في ناسا لـــ"رويترز" معلقًا على الدراسة التي نشرتها مجلة نيتشر جيوساينس:" هذا يفيد بأنه من الممكن أن تكون هناك حياة على المريخ اليوم"، مضيفًا لم يعد المريخ الكوكب الجاف القاحل... كما كنا نعتقد في الماضي ففي ظروف معينة أمكن العثور على مياه سائلة على المريخ".
وتؤكد الدراسة بذلك عن احتمال أن يكون الكوكب الذي ساد اعتقاد على مدى أعوام طويلة أنه قاحل ربما يكون فيه ما يدعم الحياة.
وجاء اكتشاف تدفق المياه حينما طور العلماء تقنية جديدة لتحليل الخرائط الكيميائية لسطح المريخ حصلت عليها سفينة الفضاء التابعة لناسا المختصة بالرصد المداري لكوكب المريخ
وعلى الرغم من أنّ مصدر المياه وتركيبتها الكيميائية غير معروفة فإنّ الاكتشاف سيغير تفكير العلماء بشأن ما إذا كان الكوكب الأكثر شبهًا بالأرض في المجموعة الشمسية فيه حياة لكائنات دقيقة تحت قشرته التي تعج بالإشعاعات.