نجا مواطن سعودي شاب من الموت بعد أن تعرض للاعتداء قبل يومين بآلات حادة من قبل مجموعة مسلحة في مدينة أورفا التركية، وتدخلت الشرطة التركية وخلصته من أيدي المعتدين ونقلته إلى اسطنبول. فما سبب الاعتداء؟
سبب الاعتداء:
في تصريح خاص "لسيدتي. نت" ذكر السفير التركي لدى المملكة الدكتور فكرت أزور، أن سبب الاعتداء يعود إلى أن منطقة أورفا التركية هي منطقة قريبة من الحدود السورية، وبالتالي تحتوي على العديد من المهاجرين السوريين، وخاصة الأكراد المنتمين للحزب الشيوعي، وأن أي عربي أو سعودي يعدّونه منتمياً لداعش، وأنه يأتي إلى هذه المدينة من أجل الذهاب إلى سوريا، فيسعون للاعتداء عليه، كما أن هذه المدينة هي من المدن التي حذرت السلطات السعودية والتركية من الذهاب إليها، وكذلك مدينة ماردين، فهما مناطق خطرة.
تفاصيل الحادثة:
قال المواطن، الذي يبلغ من العمر 21 عاماً: أثناء وجودي في إحدى الحدائق في مدينة أورفا التركية تعرضت لمحاولة قتل تحت تهديد السلاح، ولضرب شديد من قبل مجموعة مسلحة استهدفتني شخصياً من بين الكثير من زوار الحديقة.
وأضاف المواطن، إن المعتدين قالوا له إن ذبحكم حلال، ولولا تدخل الشرطة في الوقت المناسب لقتل، ومن ثم أخذوه لقسم شرطة الأيوبية، من دون أن يكون هناك مترجم بينه وبينه، ولم يقبضوا على المعتدين، على حد قوله، مطالباً بسرعة تدخل السفارة السعودية لمساعدته.
سبب الاعتداء:
في تصريح خاص "لسيدتي. نت" ذكر السفير التركي لدى المملكة الدكتور فكرت أزور، أن سبب الاعتداء يعود إلى أن منطقة أورفا التركية هي منطقة قريبة من الحدود السورية، وبالتالي تحتوي على العديد من المهاجرين السوريين، وخاصة الأكراد المنتمين للحزب الشيوعي، وأن أي عربي أو سعودي يعدّونه منتمياً لداعش، وأنه يأتي إلى هذه المدينة من أجل الذهاب إلى سوريا، فيسعون للاعتداء عليه، كما أن هذه المدينة هي من المدن التي حذرت السلطات السعودية والتركية من الذهاب إليها، وكذلك مدينة ماردين، فهما مناطق خطرة.
تفاصيل الحادثة:
قال المواطن، الذي يبلغ من العمر 21 عاماً: أثناء وجودي في إحدى الحدائق في مدينة أورفا التركية تعرضت لمحاولة قتل تحت تهديد السلاح، ولضرب شديد من قبل مجموعة مسلحة استهدفتني شخصياً من بين الكثير من زوار الحديقة.
وأضاف المواطن، إن المعتدين قالوا له إن ذبحكم حلال، ولولا تدخل الشرطة في الوقت المناسب لقتل، ومن ثم أخذوه لقسم شرطة الأيوبية، من دون أن يكون هناك مترجم بينه وبينه، ولم يقبضوا على المعتدين، على حد قوله، مطالباً بسرعة تدخل السفارة السعودية لمساعدته.