نجت تشيان هونغ يان، (4سنوات) من يوننان جنوب غرب الصين، من حادث سير مروع عام 2000 وفقدت ساقيها. لتبدأت معركتها في مواجهة عجزها باكراً.
فلم يملك جد الفتاة خياراً سوى قطع كرة سلة قديمة، وتثبيتها أسفل الجزء العلوي من جسدها.
تعلمت تشيان "المشي" على كرة السلة، حتى التوازن عليهما وساعدها الكرة على ممارسة حياتها .حتى أطلق عليها سكان البلدة اسم "فتاة كرة السلة".
في عام 2005، ألقت وسائل الإعلام الصينية والدولية الضوء على قصتها، وحصلت على تبرعات ودعم من جميع أنحاء العالم، مما مكنها من الوصول إلى بكين، حيث حصلت على أول زوج من الأرجل الاصطناعية.
باستخدام المال المتبقي من التبرعات، تمكنت تشيان من إتمام تعليمها الابتدائي. لكنها لم تستطيع مواصلة تعليمها حيث عجزت أسرتها عن تحمل التكاليف دراستها.
لكن فتاة السلة المكافحة قررت عدم الاستسلام، فبدأت معركتها بالانضمام إلى "جنوب الغيمة"، فريق السباحة المحلي لذوي الاحتياجات الخاصة، وهو الأول من نوعه في الصين. ومع أن حالتها الجسدية جعلت السباحة أمراً يكاد أن يكون مستحيلاً.
في سبتمبر 2014، فازت تشيان في مسابقة 100 متر لسباحة الصدر النهائية في برالمبيك مقاطعة يوننان، لتثبت للجميع أن الشغف والمثابرة يمكن أن يقودا المرء إلى إنجازات عظيمة مهما كانت ظروفه.
وعندما بلغت عامها الـ18، وضعت الأطراف الصناعية المخصصة للراشدين.
فلم يملك جد الفتاة خياراً سوى قطع كرة سلة قديمة، وتثبيتها أسفل الجزء العلوي من جسدها.
تعلمت تشيان "المشي" على كرة السلة، حتى التوازن عليهما وساعدها الكرة على ممارسة حياتها .حتى أطلق عليها سكان البلدة اسم "فتاة كرة السلة".
في عام 2005، ألقت وسائل الإعلام الصينية والدولية الضوء على قصتها، وحصلت على تبرعات ودعم من جميع أنحاء العالم، مما مكنها من الوصول إلى بكين، حيث حصلت على أول زوج من الأرجل الاصطناعية.
باستخدام المال المتبقي من التبرعات، تمكنت تشيان من إتمام تعليمها الابتدائي. لكنها لم تستطيع مواصلة تعليمها حيث عجزت أسرتها عن تحمل التكاليف دراستها.
لكن فتاة السلة المكافحة قررت عدم الاستسلام، فبدأت معركتها بالانضمام إلى "جنوب الغيمة"، فريق السباحة المحلي لذوي الاحتياجات الخاصة، وهو الأول من نوعه في الصين. ومع أن حالتها الجسدية جعلت السباحة أمراً يكاد أن يكون مستحيلاً.
في سبتمبر 2014، فازت تشيان في مسابقة 100 متر لسباحة الصدر النهائية في برالمبيك مقاطعة يوننان، لتثبت للجميع أن الشغف والمثابرة يمكن أن يقودا المرء إلى إنجازات عظيمة مهما كانت ظروفه.
وعندما بلغت عامها الـ18، وضعت الأطراف الصناعية المخصصة للراشدين.