يعد مفهوم الطب المنزلي أمرًا هامًا خاصةً للمرضى الذين يعانون من أمراض تفرض عليهم البقاء في منازلهم ويتوجب وجود رعاية صحية طبية لهم بالمنزل، وعلى الرغم من ذلك فإنّ النسبة الجاهلة بمفهوم الطب المنزلي بالسعودية وصلت إلى 90%
هذا ما أكدته مسؤولة برنامج الطب المنزلي في مستشفى القطيف نعيمة عبد العلي، مؤكدةً أنّ 90% من أفراد المجتمع يجهلون خدمات وأهداف برنامج الطب المنزلي، ويرجع ذلك بسبب احتياج البرنامج إلى مزيد من التوعية والثقافة حوله.
ويهدف مفهوم الطب المنزلي الذي وضعته وزارة الصحة السعودية لتحقيق عدة أهداف أهمها: راحة المريض وذويه النفسية والاجتماعية، والحفاظ على صحته، وهي في الوقت نفسه تحقق مردودًا اقتصاديًّا كبيرًا على الوطن.
وذكرت العلي أنّ البرنامج لم يتجاوز عدد المرضى المسجلين في البرنامج بالمستشفى خلال سبع سنوات منذ انطلاقه 1520 حالةً يخدمها البرنامج الذي يوفر العلاج والرعاية الطبية لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة في منازلهم بدلًا من مراجعة المستشفى، مضيفةً أنّ البرنامج لا يزال يفتقر للاهتمام المطلوب به من المجتمع رغم الخدمات التي يؤديها والتي تختصر على كثير من المرضى أوقات الانتظار في العيادات "وفقًا للوطن"
الجدير بالذكر أنّ وزارة الصحة السعودية أدخلت برنامج الطب المنزلي وفقًا لإستراتيجيتها وخططها التطويرية في منظومة التطوير والتحديث التي تشهدها الوزارة كون هذا البرنامج الذي يعنى بتقديم رعاية صحية آمنة لمحتاجيها في منازلهم سيساهم كثيرًا في خدمة فئة من المرضى تحتاج لمتابعة طبية بين ذويها دون الحاجة إلى البقاء في المستشفى وهو مفهوم معمول به في كثير من دول العالم ولاقى نجاحًا وقبولًا من المجتمعات التي طبقت هذا النشاط نظرًا للمردود الإيجابي لمخرجاته .
هذا ما أكدته مسؤولة برنامج الطب المنزلي في مستشفى القطيف نعيمة عبد العلي، مؤكدةً أنّ 90% من أفراد المجتمع يجهلون خدمات وأهداف برنامج الطب المنزلي، ويرجع ذلك بسبب احتياج البرنامج إلى مزيد من التوعية والثقافة حوله.
ويهدف مفهوم الطب المنزلي الذي وضعته وزارة الصحة السعودية لتحقيق عدة أهداف أهمها: راحة المريض وذويه النفسية والاجتماعية، والحفاظ على صحته، وهي في الوقت نفسه تحقق مردودًا اقتصاديًّا كبيرًا على الوطن.
وذكرت العلي أنّ البرنامج لم يتجاوز عدد المرضى المسجلين في البرنامج بالمستشفى خلال سبع سنوات منذ انطلاقه 1520 حالةً يخدمها البرنامج الذي يوفر العلاج والرعاية الطبية لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة في منازلهم بدلًا من مراجعة المستشفى، مضيفةً أنّ البرنامج لا يزال يفتقر للاهتمام المطلوب به من المجتمع رغم الخدمات التي يؤديها والتي تختصر على كثير من المرضى أوقات الانتظار في العيادات "وفقًا للوطن"
الجدير بالذكر أنّ وزارة الصحة السعودية أدخلت برنامج الطب المنزلي وفقًا لإستراتيجيتها وخططها التطويرية في منظومة التطوير والتحديث التي تشهدها الوزارة كون هذا البرنامج الذي يعنى بتقديم رعاية صحية آمنة لمحتاجيها في منازلهم سيساهم كثيرًا في خدمة فئة من المرضى تحتاج لمتابعة طبية بين ذويها دون الحاجة إلى البقاء في المستشفى وهو مفهوم معمول به في كثير من دول العالم ولاقى نجاحًا وقبولًا من المجتمعات التي طبقت هذا النشاط نظرًا للمردود الإيجابي لمخرجاته .