أكدت الجمعيَّة الوطنيَّة لحقوق الإنسان بمكَّة المكرَّمة أنَّ ما تم تناقله من أخبار عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة حول إعداد قبور جماعيَّة لضحايا حادث التدافع بمنى، أخبار كاذبة ولا أساس لها من الصحة، وأنَّ كل متوفى سيُدفن في قبر مستقل.
ووفقاً لـ«العربيَّة»، فقد أوضحت الجمعيَّة أنَّ الفرق المسؤولة عن المتوفين تقوم بعمل فنِّي توثيقي متميِّز لحفظ حقوق المتوفين من خلال أخذ كامل المعلومات عن كل متوفَّى قبل تجهيزه بثلاثة أساليب علميَّة تقنيَّة (البصمة - الصورة - الـDNA) وتودع المعلومات في ملفه للعودة لها عند طلبها.
وأشارت الجمعيَّة، إلى أنَّ الفرق عاينت ثلاجة الموتى، وصالات الفرز وصالات تجهيز الموتى، ومكاتب الجهات الحكوميَّة والخيريَّة المشاركة، والمرافق التابع للثلاجة، وعاينت المقابر التي يتم الدفن فيها لمن طلب ذووهم أو تقرر دفنهم في مكَّة المكرَّمة.
وقالت الفرق في تقريرها، إنَّ أمانة العاصمة المشرفة تتولى تجهيز المقابر وترقيمها، وتوفير سيارات خاصة لنقل الموتى من صالة التّجهيز إلى المقبرة، وتوفير العمال الذين يقومون بتجهيز الموتى وتكفينهم ثم الصلاة عليهم ودفنهم في مقبرة المعيصم.
ووفقاً لـ«العربيَّة»، فقد أوضحت الجمعيَّة أنَّ الفرق المسؤولة عن المتوفين تقوم بعمل فنِّي توثيقي متميِّز لحفظ حقوق المتوفين من خلال أخذ كامل المعلومات عن كل متوفَّى قبل تجهيزه بثلاثة أساليب علميَّة تقنيَّة (البصمة - الصورة - الـDNA) وتودع المعلومات في ملفه للعودة لها عند طلبها.
وأشارت الجمعيَّة، إلى أنَّ الفرق عاينت ثلاجة الموتى، وصالات الفرز وصالات تجهيز الموتى، ومكاتب الجهات الحكوميَّة والخيريَّة المشاركة، والمرافق التابع للثلاجة، وعاينت المقابر التي يتم الدفن فيها لمن طلب ذووهم أو تقرر دفنهم في مكَّة المكرَّمة.
وقالت الفرق في تقريرها، إنَّ أمانة العاصمة المشرفة تتولى تجهيز المقابر وترقيمها، وتوفير سيارات خاصة لنقل الموتى من صالة التّجهيز إلى المقبرة، وتوفير العمال الذين يقومون بتجهيز الموتى وتكفينهم ثم الصلاة عليهم ودفنهم في مقبرة المعيصم.